سنبين كما)
ﹺ
السيئة الطباعﹺ من ةﹶ
ﹶ
والمكون
ﹺ
الإنسان
ﹶ
نفس فأن
ﹶ
الكيميائيين
ﹺ
وبلغة
ﹸ
تشبه
ﹴ
حالة في تدخلﹸ (الوجودي الهدي) لمؤثر تتعرض عندما (!!ﹰلاحقا
خفيف
ﹴ
غاز عنصرﹺ إلى وثقيلﹴ صلبﹴ عنصرﹴ من فتتحولﹸ ،(ﹰمجازا التسامي)
!والرقي لا
ﹸ
الع
ﹺ
درجات إلى بصاحبها
ﹸ
وتعلـو
ﹸ
فتسمو ،(
ﹸ
الحميدة
ﹸ
الطباع) هو
،(!!المفقود
ﹸ
الموجود) وكنزها ،
ﹺ
البشرية ضالةﹸ هي الحكمةﹶ بأن
ﹲ
ومعلوم
ومقاصد مهمة له بأن يدركﹸ الإنسانﹶ أن بها
ﹲ
ثابت
ﹺ
الإنسان وحضارةﹸ
وتفاصيلها، ماهيتها على ﹰدوما كان
ﹺ
البشرية خلافﹶ لكن الحياة، هذا في
وتختلفﹸ العام محورها على
ﹺ
السماوية
ﹺ
الأديان
ﹸ
أغلب رؤ تتفقﹸ حيث
الأخر،
ﹺ
المعتقدات من (^) ﹲكثيرة
ﹸ
مجاميع
ﹶ
الركب ويلحقﹸ تفاصيلها، في
من وغيرهم
ﹶ
واللاأدريين
ﹶ
واللادينيين
ﹶ
الملحدين من
ﹲ
كثير أيضاﹰ ويخالفهم
ﹰمقصدا العبثﹸ يكونﹶ بأن عقولهم اقتنعت كيف نعرفﹸ لا الذين
ﹶ
العبثيين
!!المنضبط الكون لهذا
ﹴ
فلسفية
ﹴ
نظرة عن
ُّ
م
ﹸ
ن
ﹶ
ي (^) ﹰسلوكا حضارتهم
ﹺ
موروث
ﹶ
ضمن
ﹸ
البشر ويسلكﹸ
ﹸ
استخدام الشعوبﹺ كل بين
ﹺ
المألوف من إنه حيث الحياة، في
ﹴ
عميقة
:الوداع عند
ﹺ
التالية
ﹺ
العبارة
!!(
ﹶ
والسداد التوفيقﹶ لك أتمنى)
ى
ﹶ
للمسع يكونﹸ
ﹸ
والتوفيق ،المستحيلﹺ أو
ﹺ
الموجود
ﹺ
لغير يكونﹸ فالتمني
هذه
ﹸ
البشر
ﹸ
يتقاذف ،
ﹺ
والغاية
ﹺ
للقصد فيرجى
ﹸ
السداد أما ،
ﹺ
والوسيلة
ة،قﹾ
ﹺ
حﹸوالم الصغر مشاريعهم لكلﹺ
ﹸ
تصلح وهي تاريخهم طوالﹶ
ﹶ
العبارة
يتمنون) أنهم وهو الحياة، هذه في
ﹸ
الأكبر مشروعهم يشملها والتي
ﹺ
لتحقيق ،
ﹺ
الحياة هذه في
ﹺ
لدوره
ﹺ
وأدائه
ﹺ
سعيه في ـ
ﹸ
يودعوه لمن ـ (
ﹶ
التوفيق
ﹶ
والرشد
ﹶ
السداد لها يتمنونﹶ والتي ،
ﹺ
الوجود هذا من الكبر
ﹺ
غايته
!!(والصواب