التي هي ووحشيةﹰ
ﹰ
سوء
ﹶ
الأكثر
ﹶ
الصفات إن
ﹴ
بجلاء
ﹸ
تؤكد والتي الحديثة،
!ﹰأيضا انتخبهم من في تكن لم إن ،
ﹺ
القادة أولئك نفوسﹺ في
ﹴ
شك وبلا
ﹸ
تقبع
ﹺ
خلق عن
ﹴ
بمعجز
ﹶ
ليس الخالقﹶ فإنﹶ
ﹺ
الكون هذا
ﹺ
لعجائب
ﹺ
الناظر
ﹺ
وبعين
،
ﹺ
كالحمامة ووديعﹴ
ﹺ
كالأسد مفترسﹴ ل،
ﹺ
الغزا
ﹺ
وسرعة الفيلﹺ
ﹺ
بقـوة (^) ﹴ إنسان
ﹺ
الخطاب بن
ﹶ
كعمر
ﹴ
هاب
ﹸ
وم ساعدة، بن كقسﹺ وفصيحﹴ كآينشتين (^) ﹴعـالم
يقتضي هذا ولكانﹶ ،!!كالأنبياء
ﹴ
راشد خاشعﹴ تريزا، كالأم
ﹴ
وحنون
ﹸ
ه
ﹶ
ر
ﹶ
هظﹾ
ﹶ
م الكون، هذا ومع
ﹺ
نفسه مع ومتصالحاﹰ قـوياﹰ الإنسانﹸ
ﹶ
يصبح أن
،
ﹸ
ه
ﹶ
ﹺ
سركﹾ
ﹶ
وي
ﹸ
ه
ﹶ
ﹺ
سر
ﹾ
ع
ﹸ
ي
ﹺ
الكون بهذا خـلافﹶ ولا
ﹸ
ه
ﹸ
رﹶهـيقﹾ شيء ولا
ﹺ
كمخبره
(^) ﹸة
ﹾ
ضر
ﹸ
الخ
ﹾ
ت
َّ
م
ﹶ
عولﹶ والأمن،ﹺ الوداعـة من
ﹺ
الطرقات في
ﹸ
الحمام
ﹶ
باضﹶول
بلا سكناها ناكﹸولﹶ ،
ﹴ
جنة الى وأحالتها
ﹺ
الأرض سطحﹺ كلﹶ
ﹸ
والمياه
ﹰ
معنى (^) ﹴ أي من (^) ﹸالحياة هذه تغﹶ
ﹺ
رﹾف
ﹸ
ولأ وخالقنا، خالقها
ﹺ
لرحمة
ﹴ
استحقاق
ولا ،
ﹴ
بعث بلا ـلﹶ
ﹸ
س
ﹸ
ر ولا تحقـق، قد
ﹴ
لأمر نذيـر ولا
ﹶ
بشير لا حيثﹸ لها،
ﹸ
والأعلم الأدر هو تعالى واﷲ يرتجى،
ﹶ
خلود ولا مذنبين، بلا
ﹶ
حساب
!!ومبتغاه
ﹺ
بحكمته
ﹺ
الوجود وهدايةﹶ
ﹺ
الإرشاد رسالةﹶ
ﹸ
يستلم عندما الإنسانﹶ إنﹶ
،
ﹺ
نفسيته ومثالب
ﹺ
هقﹸﹸلخﹸ نواقصﹺ
ﹺ
استكمال على
ﹲ
قادر فإنه ،(سبيلﹴ بأي)
ﹸ
يتعرف بعدما رغباته، جوامحﹺ حﹺ
ﹾ
وكب ،
ﹺ
وحشيته تطويعﹺ على
ﹲ
وقادر
يدركﹸ حين الحياة،
ﹺ
بهذه
ﹸ
دوره ويعي (
ﹺ
الناقصة
ﹺ
الإنسانية
ﹺ
طبيعته) على
،
ﹺ
الفانية
ﹺ
ه
ﹶ
تقﹶلﹾ
ﹺ
خ من
ﹸ
أنقصه ما
ﹺ
الهادية الإسلامﹺ
ﹺ
برسالة
ﹸ
ه
ﹶ
ض
َّ
و
ﹶ
ع
ﹶ
اﷲ بأن
فأنت ود،
ﹸ
ﹶ
شر طبعﹴ كلﹶ
ﹸ
ويعالج نقصﹴ كلﹶ يكملﹸ
ﹸ
لدنه من
ٍّ
رباني
ﹴ
بمنهج
ﹺ
إمكانياته كلﹺ من
ﹺ
الإستفادة من
ﹶ
تتمكن لن تلفزيون
ﹶ
جهاز تقتني عندما
(الإستخدامﹺ دليلﹶ ) وتقرأ
ﹸ
ه
ﹶ
ع
ﹶ
ن
ﹶ
ص
ﹾ
ن
ﹶ
م
ﹶ
ﹺ
لتعليمات
ﹸ
تعود بعدما إلا
ﹺ
وقدراته
ﹺ
صيانة بدليلﹺ تزويدكﹶ على
ﹰ
قدرة
ﹸ
الأكثر هو
ﹾ
فمن !!
ﹺ
به
ﹾ
ت
ﹶ
د
ﹶ
ر
ﹶ
و كما وتطبقها
!!وصانعك ..صانعها
ﹺ
اﷲ من
ﹸ
أكثر النفسﹺ هذه