، عند الله ) نوعجرا هيلا اناو لله انا(، فقال : امهلجرأب نورجي نايبصلا تيرأو
.نحتسب أنفسنا
هل بيتك ، هؤلاء أنشدك بالله يابن رسول الله في نفسك ، وأنفس أ (فقال له :
الله فو، انصرف الى موضعك، ودع المسير الى الكوفة ، الذين نراهم معك
، فقال بنو عقيل وكانوا معه : مالنا في العيش بعد أخينا مالها بك ناصر
: فما خير في العيش ، فقال الحسين ين حتى نموتحاجة ، ولسنا براجع
.)^1 (هؤلاء)بعد
يور دقف ، ليقع نب ملسم نب الله دبع هلجن ةيبرتلا كلت رهاظم ىلجأ نمو
يامولاي أتأذن لي بالبراز ؟ فقال له (وقال : الحسين بإزاءأنه برز ووقف
الحسين : يا بني كفاك وأهلك القتل ، أنت في حل من بيعتي ، حسبك قتل
أبيك مسلم ، خذ بيد أمك واخرج من هذه المعركة ، فقال : ياعم ، بماذا
لتقأ لب ادبأ كلذ نوكيلا اللهو ، يديساي كتكرت دقو ألقى جدك محمد
وهذه ) دنياه على آخرته ( بذلك ، لست والله ممن يؤثر دونك حتى ألقى الله
، فما بلغ عبد الله منزلة الشهادة بين لمة عظيمة وهي درس لنا في حياتناك
الا لأنه كان في حياته اليومية ممن يؤثر آخرته على دنياه يدي الحسين
الإماموذكر بعضهم أن عبد الله بن مسلم هو أول من برز من أهل بيت
:، فبرز وحسر عن ذراعيه وهو يرتجز ويقول الحسين
(^) ) 1 (
. 247 الأخبار الطوال ، ص