، ولابد أن يتخذ المواقف المناسبة لذلك ، لكي يتمكن الحسين والاحداث
. فقد تحرك ذه السفارة ، فوقع الاختيار عليهمن صفات تؤهله له رلهذا السفي
من مكة حاملا هموم أمة ارادها الله خير أمة. وارادها الدخلاء مسلم
قد خرج معه من المدينة وقد كان مسلم بن عقيل والطلقاء مطية لأهوائهم
الى الكوفة ، ر يست نا ت يأر دق عمالابن : يا الى مكة ، فقال له الحسين
جل على ما اتتني به كتبهم ، فع فتنظر ما اجتمع عليه رأي اهلها ، فاذا كانوا
.فراصنلاا لجعف ، ىرخلأا نكت ناو ،علي بكتابك لأسرع القدوم عليك