الى أبنائي وأحفادي مع المحبة

(Wasef Jarrar) #1

سبقھم لقد ، (للانسان والظلم) بالحیوان الرفق وجماعة الحضارة لمدعین وحضارتھ


عند رحمتھ وانسانیتھ حضارة وقفت ،وما سنة الف عن یزید ما وانسانیتھ برقیھ الاسلام


الرحمة الانسان فیھا یفقد التي الاوقات في الاسلام عظمة وانظروا تعالوا بل الحدود ھذه


وتأملوا ، الغاب اھل من وحشیة اكثر الانسان ینقلب عندما ، الانسانیة ملامح عن ویتخلى


من تعلم من وصیة وانظروا الحرب اوقات الاوقات ھذه في انسانیتھ وعظمة الاسلام رقي


لجیوش عنھ ﷲ رضي الصدیق بكر ابو خلیفتھ الانسانیة ومعلم الرحمة رسول اخلاق


ثم (لضعف فیھم فإن ، معك لمن والدا كن) للقائد یقول بجنده للقائد وصیتھ اولا ، الفتوحات


ثالثا ،(الكسب بعض اخفاء) تغلوا لا ثانیا ، لاتخونوا اولا اوصیكم ، والقائد للجند وصیتھ


ولا كبیرا شیخا ولا صغیرا طفلا تقتلوا لا خامسا (التعذیب) تمثلوا رابعالا ، تغدروا لا


ولا سابعا ، مثمرة شجرة تقطعوا ولا تحرقوه ولا نخلا (تقطعوا)تعقروا ولا سادسا ، امرأة


في انفسھم فرغوا بأقوام تمرون وسوف ، ،ثامنا لمأكلھ الا بعیرا ولا ولاشاة تذبحوابقرة


، لھ انفسھم فرغوا وما فدعوھم الصوامع


واعرفوا ﷲ فاتقوا ، مثلھ اقول بل اكثر اقول لا رقي واي حضارة واي انسانیة اي بربكم


فیھ، رأیكم تبدوا ان قبل دینكم


الدین وننسب اتباعھ اعمال سوء الدین نحمل اننا وھو فیھ یقع منا كثیر خطأ ھناك


لھ لیس الدین اعتبر فقد المقال لھذا سببا كان الذي صاحبنا المثال سبیل وعلى للاشخاص


اخطأ قد لحیة ذا سائقا یجد اخر وربما الخ یشفقون لا اغنیاء مكة اھل لان بالانسانیة علاقة


الذي ھو الشخص بل واعمالھم للاشخاص لاینسب الدین اخوتي ، الخطأ الاسلام فیحمل


. دینھ جوھر عن یبتعد


الوطن وعن من غریبا كان من الغریب


!! واحساسھا الغربة أحدكم عاین ھل


!!!الوطن غربة غیر غربة من ھناك ھل !!الاغتراب حقیقة عایشتم ھل


من صداقة یطلب من. (التواصل أجھزة تفنیات على ، صداقتي تطلب ، صداقتك اطلب )


الماضي غیاھب في لیلقیني وحملني ، حاضري فاختطف ، خاطري في لمع سؤال ؟


تفصل التي الزاویة في ، رماني ، ألقاني. الضباب وسط كأشباح معالمھ أضحت ، البعید


برقین في دارینا بابي


في ألقاني ، الصور ملامح وبھتت الذكر نتاتیف تناثرت حیث ھناك ، ( برقین أتذكر)


تمنیت ، الألوان أزھارھا من تغیر عتیقة شجرة ظل في ، الحنان منھا یغیر علاقة أحضان


لأنھا بالاماني سمیت والأماني تمنیت ، حاضري الى الماضي ھذا من أعود لا أني لو


. لاتنال

Free download pdf