كإمرأة
ى
ماكرة كممثلة وعصية جميلة أو الظلام، في يبكي رجل أمام رعتت
طويلة حسرة الفيلم في وتترك يبكي أعمى أمام تستحم
ً
إلى يؤول امدنو
وأعود سيارة كلهي خلف أتبول عتمة،
ً
اللاأحد، مدينة يا: وأرتجل ايئانغ
.بك لنا طاقة ل الغفران، طلبنا ثم السر في الرب لعنا تحملناك،
، ن وكلأ الضفة على سأبقى دوكان بحيرة عند
ً
كاميرا سأفتح ادهاش
العائلة، وأصور الموبايل
ن
وهم لي وحوليس
ن
الصغير، القارب ولقتسي
كي القارب أستقلوا كأنهم برمته، شهدالم من سأسخر مريض كفيلسوف
كي الضفة على بقيت كأنني أو وحسب، لي يلوحوا
ى
تلويحتهم رأ
.وحسب
مشارف على السيارة تتوقف طبيعية، باتت حرارتي أن ىرأس ساعات بعد
تجلس ضخمة، كينا ظل تحت السليمانية
ي
السيارة باكاج في رامزور
الأطفال سكبه الذي لالكو من قميصها ليجف معكوس بشكل المفتوح
:تصل حين وتتمهل وتغني، بعضهم، على
الوراء إلى فيه تنظرين الذي اليوم سيأتي"
ِ
"تضحكين تنأو
الهواء في كفي وأرفع فأغمزها،
مضمومة
مرفوع بإبهام
ُ
ئموأ
.إعجاب بعلامة