محمّد رشّو - الأعمال الشعريّة - دار أبابيل
أربيل في بنك
الحرب في بمنزلي لحق ذيال الدمار الموبايل على صديقي لي يصف
ok أكرر بينما
ً
تستدين الأقراط ذات وأراقب مهذب بصوت اقلعم
ً
اضرق
يرتشتل
ً
أربيل في لها لزنم
أوربية وأم كردي أب من هجينة تبدو الطويلة الأقراط ذات الفتاة
الجلدي المقعد عن قامت كلما تطول
ظهرها نع ينحسر الذي قميصها للأسفل تشد بأن تبالي ل أنها ثم
يراعلا
الأبيض كلبها برسن ممسكة تتمشى
دب شكل على التي ميداليتها بجانبي وتترك
سيرك في ويعمل المعلبات على يحيا دب ثمة كان مضى فيما
عليه أفسد
ٌ
دايص
ٌ
لازغو
ٍ
ن
ليبدو حياته مكسور رقب
ً
البلدية فتصطاده اسرش
ن وتركلا الفيلم ملأك لن الغابة، في وتودعه هليوكوبتر طائرة في وتحمله
، يستيقظ لكنه نفسي، أؤذي كيلا الحكاية أو
ً
الجرف على يقف احابص
:وينادي