تطير طواويس
غرفة إلى إجازة ذات صعد حين الجيش في يخدم كان
ٍ
إحدى في ُ
ودفع المرجة، بساحة المحيطة الفنادق
ً
مع ساعة مقابل زهيد غير اغلبم
ذاكرته في بقي وما النساء، احدى
ّ
ذكرها يكرر لظو
ً
سكراتنا، في امئاد
وأ بمتعة ل خرج أنه
ٍ
بل جسدي، خذلن ُ
ٍ
يتلبسه راعب
ً
البنت من اظاتغم
ت مبالة، بلا تصرفت التي الشرموطة
ّ
تمددت ثم ميكانيكية بطريقة رعت
، المنثنيتين ساقيها بين مباعدة السرير على
ً
،هل لم ابناج
ّ
ه لم بقت
ّ
فلت
هو وبينما بذراعها،
ٌ
ت المضاجعة، في كمهنم
ّ
بزر تفصفص هي لظ
بين وتضحك بل معلق، تلفاز على ىرسيلا كتفه وراء من جوتتفر الشمس
فينة
ى
.إمام عادل مسرحيات من مقتطفة هزلية مشاهد على رخوأ
نلعب وحين ليسكر، يشرب كان
ق
ويرمي اللعبة منتصف في يستسلم رولا
ق
الأرض على رولا
ن
ثم إعتبار، أي ود
ً
ائيش
ً
للثرثرة، يميل أخذ ائيشف
ر بغرابة، ويتصرف
ّ
ن وكلمي والذين الصلعان من يسخر العميان، من يطتي
ً
اعبصإ
ً
، حتى المنغوليين الطفال ويقرص اليد، في ادئزا
ن
وأكثر وخرصي
صار ذلك من
ً
بأن اعنتقم
ّ
ننسى أل ينبغي وأننا الحياة، ملح رشلا