كان القطار
ً
وكركوك، بغداد بين ائيطب
لشركة التابعة الأندروفر سيارة في عربت إلى مضى السليمانية في
،
ق
هرمت نظن، مما أسرع تمضي الحياة أن أيقنت حتى بقيت فيما رطلا
الحرب مع
ً
الأكراد، مع تخونني تزال ما فيينا من التي زوجتي فيما ةأجف
من ترتفع كولونيا أجراس ودقات الرسائل، ىوس البرية هذه في عزاء ل
الأحد، مساء الألمانية الموجة إذاعة
ُ
وحين أنجو، أن آمل تنك
ُ
توجن
نجوت، ما أنني عرفت
ُ
تي
ّ
نفسي لأدفن وجئت ورائي، شيء كل عن لخت
أرتكبت العباءات، في ملتفات ونساء كالحين رجال بين المرضى، بين
المحكمة، إلى لأجلها ىعدتسُأ طبية أخطاء
ً
الآخرين، بحق اماثآو
ُ
تم
ّ
لعت
أن يمكن المرتبة النظيفة البيضاء حياتنا أن
ى
وط
ُ
ىمر بعناية ت
ُ
كمناديل تل
لمعت
ْ
س
ُ
ت
ٍ
.واحدة ةرمل
المطعم في
ثم فضحكنا" معه؟ لأتفاهم هنا ألماني حرام إبن يوجد أل: "برنارد صاح
:ناكفته
"
ألست الجوكر، تسلأ
ن
ّ
لتؤسس العشائر وألقاب الحيونات سماءأ ودت
تستشهد ألست جديدة، لحياة
ً
،) ىرخأ عادات ،ىرخأ بلاد (بمثلنا امئاد
ل
ّ
ق الطاولة، على البيرة فسكب ،"لك يحدث ما بقتف
ّ
:وقال عيني في دح