محمّد رشّو - الأعمال الشعريّة - دار أبابيل
الياأستر في كنت
في
ٍ
كبيرة ةلفح
" وتقول أذنها من تقربها ثم بيبسي علبة تخض كيدمان نيكول كانت
ثم " هنا يسكن البحر
ّ
رم
ٌ
فدلق دراجة يقود رغنك
الطاولة على بورشملا
ٌ
ق ي زتيوك كان أظنه ستيني لجر
ّ
ولم " نفسه سيقتل الأحمق هذا " لعو
قفح وصدمته طويلة شاحنة أتت حتى جملته ينهي يكد
ّ
في أمامنا ل
كبهلوان الهواء
قبلهم كنا كما نعود ول الضيوف يروح
أقول أن سأحاول
ِ
كل
ً
:ائيش
من الممر ضوء على أخشى و آخر صباح
ِ
الجميلتين كيقاس
طالت مهما قديمة تصبح ل الحرب أن أو
التلفاز نكره معها أننا أو
موتانا ندفن كيف ونتعلم
ن
عزاء ود
ِ
أنتظره، كنأ لم ما تفعلين كنكل
الآخر الجانب إلى تنظرين
وتبكين
ن
سبب ود