كلب يا يكفي
ّ
هذا إن مث
ُ
بئذلا
ٌ
دهوك، يرراب في ليؤنسني جاء أعرفه، ميدق
ُ
مشي
، الباب خلف رائحتي
ي
يفيض الذي الماء ،الماء يخيفني ما إنما وعيو
لأجلب النوم غرفة إلى وأقوم كثيرة، كمزاريب ويهبط السطح على
ً
افطعم
ق
الملابس خزانة في رغتسأف
ُ
، ما درجأو
ِ
كيدل
ِ
الأبيض، كنوسلك
ُ
رخلآا
،مر الأسود الساتان، الأحمر
ّ
ثم كغثيان الألم يبدأ خملا
ي
حتى رسي
الخصيتين،
ُ
ي أن ركذتأو
ّ
، دج
ِ
وكان كبحأ
ِ
ينماح كركذي
ِ
في أمامه تررم
أولمبيا سينما في الشحيح الضوء
ِ
:تلقو
سيدي؟ تسمح هل
ِ
لتفتحين منحنية وركبتيه الحديد بين تجلوف
ً
ادعقم
، رائحة أنفه في وتلقين بجواره
ِ
شجرات أمام يقف كان يومها ومن كيطبإ
جلده يلمس والنهر الطريق بين ن وتيزلا
ُ
، ملمس ديعتسيو
ِ
ظلال كدلج
ِ
وكان بحسيتا، منازل حدىإ في كبغز
ِ
الأسماء بكل كيمسي
الفل غصن على ناغى البلبل من، خانما
تغويني ل مارلين
ِ
وحيد فأنا كتوصب
ا
ّ
، يرظتنإ نآ
ً
تلقي ل لايلق
ِ
القطار تحت كسفنب
نانا
ِ
كيدل
ٌ
هنا ربما هنا، ةماش