محمّد رشّو - الأعمال الشعريّة - دار أبابيل
ضيف أيضا أنا
عائدين كنا
ً
حديثة بيضاء نيسان جوك سيارة في السليمانية من لايل
على نحن فإذا جمجمال بعد أربيل طريق أخطانا حين م 140 بسرعة
بل سيحدث، الذي الإطلاق على الأسوأ في أفكر لم كركوك، مداخل
ستمعي أو يغني أباه ى ري كان الذي فائق صلاح كركوك، إبن في فكرت
ويغلقه، الضيوف غرفة باب يفتح برميل، بحجم راديو في كلثوم أم إلى
يطلب
ً
أنا: ويقول ومعجنات، اياش
ً
أشباحه مع أتخيله ثم ضيف، اضيأ
أزعجه أن سنة، منذ الفيسبوك على أصدقاء أننا رغم أشأ لم لندن، في
لماذا: بسؤالي
الفلبين إلى تبهذ
هسؤال أكرر كنت بل شيء، كل تكرتو
:الأبدي
أقنع كيف
ً
ظل إذا حصان بأنه اناصح
ّ
قد ُ
ّ
ويبكي؟ مرآة في حي
أسبوع منذ
أقيم أل أحاول
ً
طريق، في محكمة أو بيت، في رااجش
العاطفية بالأغاني أكترث ل أن أحاول