محمّد رشّو - الأعمال الشعريّة - دار أبابيل
(أي تحرك الثعلب في الطريق) "يڤي لريه لڤرو هل تستطيع أن تكرر "
،ملالا ىلإ ءارلا بلقت نأ نود تارم عبس
كنا في الأيام الأولى من نيسان، وكان مطر خفيف بدأ يسقط على
أربيل،
:ةوسقب نكلو
ً
ائطبم لاقو ،ىمح نم احص نمك
ّ
يلإ رظن
"الطيز التي تضرط، تتحجج بخبز الشعير"
وقال وهو يخرج الباسبورت المزعوم من الجيب الخلفي للجاكيت:
أتحمل العداوات لكن ل أتحمل سوء الفهم،
وهو يكز على أسنانه: ثم أضاف
افتحه وتأكد، جئت هنا كي أقول لك، أنا لن أهرب من أحد، أنا أهرب
من نفسي.