ضاحية في بيته من الأرضي الطابق يشغل الذي المستأجر من الصباح
عشرين مقابل الأنترنيت خط وشيفرة كنبتين أسبوع منذ منحه أسانيورت،
المسكن، ليشاركوه آخرين أصدقاء جلب لكنه شهر لمدة تركية ليرة
، الرابعة في أةفج حلب من ضيوف عليه حل المستأجر
ً
ننتظرك ألو راجف
،ل أسانيورت، ساحة في
ّ
لم وأنا ،نولمتحي ل والصغار شديد البرد جع
، أحتمل
ً
خرجت اضيأ
ً
، ى رلأ أكسراي ساحة إلى راكبم
ً
اب
ّ
عرفته رهم
ن
ود
وعرفني الميترو، ومدخل النافورة بين أقف الذي أنا: لي يقول أن
ن
أن ود
: له أقول
ي
في ” أتذكر وأنا منه إقتربت طبية، تنظارا وأضع طويل رعش
حيث كوليطس، ي رام لبرنار ” القطن حقول عزلة
ن
وبضاعة وبائع وبز
وقدم الأمام نحو الخفيفة الرغبة قدم بين الهواء ويهتز تقرأ ممنوعة،
ول وتقرأ الخلف، في الثقيلة الرعب
ي
كانت إن ردت
ً
أو راس
ً
أو اشيشح
يعد لم الذي بيتي في تركته معي، بالكتا أجلب لم لأنني أأسف دعارة،
، يعد لم أظنه الذي بيتي في بيتي،
ً
أنزعج أعد لم أنني تذكرت ثم ادوجوم
كنت مما أكثر فيه، ماء ل مرحاض دخول من أنزعج مما أكثر ذلك من
كوليطس المغاربة، نومجرتملا عليه يصر الذي الطاء حرف من أنزعج
بلد من أبيض شاب بين القبلة هذه أراقب بينما أردد كوليطس، كوليطس
يرام ما على شيء كل أن أحس أفلار، شيرين محطة على وأفريقية ما
ن ود يخصني وكأنه طويلة إعلانية لوحة على مكتوب هو ما أقرأ بينما
:آخر أحد
.حياة تشكورلر