محمّد رشّو - الأعمال الشعريّة - دار أبابيل
يكن لم أنه أتذكر ثم وأصحو أغفو
ى
من تزحلق مذعور بريص أبو وس
على ووقع الأنغيدنيا شجرة
ِ
بينما كتبقر
ُ
تنك
ِ
في كلبقأ
ِ
على وربما ،كمف
أفكر وأنا رقبتي
ِ
وحينها ،كب
ُ
تجرخأ
ِ
بشيء ونطقت فمي من كناسل
رطب،
ُ
تنك
ِ
كبسأ
ِ
، سعيدة تنكو
ِ
وكنت بالكلب يتنادينن تنك
ي
وعأ
ً
اديعس
ِ
الليل، في طويلة الأنغيدنيا شجرة كانت ،يرهظ على كديب
ُ
تمهف
ِ
الأعمى، لساني ىوس شيء ل أنه كنم
ُ
، في ثهلي
ِ
كمف
ِ
أنه مني تمهفو
على شيء ل
ِ
تحت ملساء تنزلق الوسطى، إصبعي ى وس كدلج
ِ
كصيمق
الذي
ن
.قليل بعد الأرض على وكيس
أمونيا، و نيكول محطتي بين
وأغفو، أصحو
الديناصور، عيني في
لنا، كان بيت سماء في تلمع البرتقالية الثمار ى رأ
في
َّ
ينيع
ى
، على يلعب الديناصور رأ
ِ
كدلج
ىرأو
ِ
.شعير كحقل تحته د تمي كدلج