ل
ّ
بمضخمات صولالمو الخاص لبتوبها من مرحة موسيقى كلاوديا غشت
الفاصولياء بحبات الأرز ، gallo pintoال من ننتهي حين كبيرة صوت
أتت التي ريميه أعدته الذي الحار، والكاتشب المقلي البيض بجانب
، وغادرت متأخرة
ً
تملك ريميه راكبم
ً
اهجو
ً
ن كراسي، خدود ذا انمؤم
ّ
مخأ
وجهها تغسل بعدما أنها من الإسبانية تتحدث بينما
ً
للحظات تهدأ ، لاثم
أنه تنتبه ،ثم كرغوة جلدها على تسيل للحياة تنظر و التواليت، مرآة أمام
مرة فتبتسم ينتظرها، العائلة من أحد أو صديق أو ضيف ثمة
ى
وثم رخأ
.تعود
ُ
قلت إذا وأجازف وحسب، وشهوانية قديمة أثينا أن أقول عندما ئطخأ
ي ردأ ول دهوك، من أكثر أحببتها أنني
ً
يعنيه الذي ما امامت
ً
أن امامت
مدينة أحب
ى
رخأ
ى
.حلب وس
ُ
وأنتهي عامين، قبل هنا إلى سبقني الذي جوان مع أمستيل ببيرة تأدب
الكريهة الروائح أشم وأكاد عليه، يمغُأ حين صيدنايا سجن في الآن معه
.معهم بالسرطان مصاب لنزيل المنتفخة البطن عن تصدر التي
كلارا تقول وحده، هيكتور يبقى باي،: نقول يلالل منتصف بعد الثالثة في
شهرين، من أكثر هنا يمكث ولن الأوروغواي إلى سيسافر أنه بعد فيما
ماركت، السوبر حتى سترافقنا كلاوديا
ُ
كحضت
ً
تعلن حين خفيفة ةكحض
قلغ ثوان في ثم و كريم، الآيس تتناول أن تشتهي أنها
ُ
الباب، ت
لحت
الكرسي، عن متقا حين ربطته الذي شعرها
ُ
قلب في معنا لخدتو
.الأسانسور