محطة إلى تصل أن يهمها لذلك بأثينا طرف في بيتها بحنكة، السفلي
في كلبها تنزه وأن جيد، بمزاج البيرة تتناول أن ايهمه تأخر، ن ود الميترو
وأن الليل،
ن
بالجيغايات، مثقلة الأنترنت وبطاقة أوريجينال سماعاتها وكت
أحاول بينما وثم بانزعاج، ليس ولكن تنفخ حلب، من أنني تعرف وحين
طريق عن النمسا إلى سأصل وكيف بالبحر، وصلت كيف أقول أن
فيها نتوقف لحظة أول أنها حينئذ أنتبه محلها، من تقوم وصربيا، مكدونيا
يدها إبهام بظفر وتضغط خلفي، تقف الشيبس، ورقائق البيرة التهام عن
أعلى نقطة في اليمنى
ي
ماريا، تضغط ربما،: أفكر هنا،: وتقول رهظ
طال، مهما صاروخ إليها يصل ل تضغط، نعم، عين، تلمحها ل: أقول
واحدة، مرة بأصابعي أحددها لم: أقول ا،ماري تضغط لسان، يمسها ول
الكلب، بقلبي أدركها ولم
ي
وتضغط لأتأكد، تضغطين وأنت إبهامك ريدأ
أو غضروف، ول هناك، عظم ل أنه ى رأف
ً
، ارتو
ً
ماريا ى رأ ثم ايدلج
اهعبص تضحك،
تدخل او
ً
ى رأف عيني وأغمض الرقيق، الجلد في اقيمع
ً
، اضايب
ً
كالنمل تخرج الذئاب، هامن تقوم عميقة حفرة اعساو
ي
بمرح، وعتل
...يك ماريا ماريا، يكفي: لأقول مني يخرج صوت ل لي، صوت ل وأنا
