سوليداد
على وكنت ستحدث، مجازر من تفر أن ي ونت كانت. ميتة أنكح كنت
أصبح أن وشك
ً
أن أظن وكنت يخطفوني، كيلا القصص وأتذكر لاتاق
الثديين بين كفي تركت إن منها خوفي وسيزول سيزول، مني خوفها
تفتح وكانت الأسماء، كل لها صار ثم بعد اسم لها يكن لم والكفن،
أستيقظ، حتى تضحك تظل وثم فوقها، سقطت كلما البيضاوتين عينيها
ليلية حيوانات ىرلأ مكاني في وأبقى الخطيئة، رائحة ى وس أشم فلا
بين يرجي قريبا نهرا ىرلأو الخبز، أكياس في وتنبش الدرج سلالم تصعد
.يومين منذ تهطل أمطارا نظنه كنا فيما القطلب أشجار
الأحد يمر
ً
الرب، في تفكر ول مطمئنة تنام الكلاب أغبط وأنا اضيأ
كيلا سيرين ابن أقرأ وكنت وتنبح، تخاف وتنبح، تجوع وتنبح، تغضب
تنبت وكيف الحروب، من الحدود تولد كيف ولأعرف بالندم، أشعر
أنكح كنت الحدود، على الحروب تنشب كيف وثم الدول بين الغابات
وكنت ميت، أني أعرف كنت معي، تحيا إمرأة أنكح كنت كلما وثم ميتة،
تخفين وكنت طويل أسود شعر لك كان مضى، فيما حلب لشتاء أشتاق
ً
راسك
ً
، يدك أصابع من إصبع في اميدق
ى
بأنك وتتظاهرين تراوغين رسيلا
انكحني: شجرة تحت ونحن تقولين وثم كلينيكس منديل على تضغطين
ما كل أصدق وكنت تشبهك، إبنة أيلول في لك لألد السنة رأس في