الحياة
ُ
الغرفة في للمبشرين مستبأو
ى
يصدق حتى رخلأا
ن
أنني ورشبملا
حلب تعود أحب ما ولشدة بشيء، أؤمن أعود ل أؤمن ما ولشدة آمنت،
فيقترب الحرب، تكن لم حين
ِ
يرتدي كان الذي كنم
ً
على أبيض اصيمق
اهل دبقة بقرنفلة أسود بنطال
ِ
ك
ْ
ش
ُ
عند يستدير ثم العليا المانطو عروة في ي
ط العامة الحديقة مدخل
ِ
ق
ْ
س
ُ
يل
ِ
الموسيقى، آلة في معدنية نقود قطعة كل
في جلال عزيزة فتغني
ِ
الرسائل عن الكردي يركب ويغني كنركلا
ُ
ر
ّ
مشيو
أن ويوصي الأفاعي، ليمسك بل ليغني ل ساعديه عن هورو جميل
ن
وكي
ِ
معه وأوصي التلة، أسفل في كربق
ي
بجانب ربقب
ِ
يفتح وأن كربق
بعضهما، على القبران
حبصلأ
ً
، في اسمش
ِ
كماظع
ً
، في ةفجر
ِ
كءاعد
ً
، في اهجو
ِ
بعدي من يدي ولتحيا كنيع
الصدر بين تغفو ىحت فحزتو
: وتعلقين فتضحكين المبلل، والكفن البارد
والأسود، بالأبيض جميلين ن ودبي الرجال كل
الرجال كل
ن
وهم البيرة وقيري
ن
المدينة، أعياد ونعلي
وكلهم
ن
وهم ودعوي
ن
في القرنفل ولكشي
ى
العليا، رعلا
:وثم
الحشيش، في ضرر ل
ماق ل
ُ
للقدر، الإستسلام في س
ستنتهي أفسدتها التي الحياة أن ى رأ حتى عين يا ليل يا في ىأذ ول
ٍ
بإهانة، الماء، من بالخوف الندم، في الركبة بانحناءة الظهر، في ةقلطب