تفعل؟ ماذا بابا
ُ
نصل، حينما آيندهوڤن ملؤت
هنا ليس
ى
حين ونمزح السهول، وس
ى
رن
ً
ارسج
ً
رايغص
ق
مائية، قناة وف
حيث البار أمام المصطبة على وأجلس ونصعد الجبل، سنصعد: ونقول
بعناية مشذبة وأشجار بنفسجية أضواء المستقيم الشارع نهاية في
ٌ
لجرو
ثم الأسفلت يمس حتى وينحني الهواء في يميل المنفوخ البلاستيك من
ومحلات ماركت ميديا نحو ن وعرسيو GBS ال ن ولغشي وأراهم يقوم،
وجاكيتات البافرا لأجل واجاؤ وأنهم السبت في أنهم تذكروا حين السيكوند
أحتمل آخر، شيء لأجل ل فيليبس، وسماعات الجلد
ق
تتركه وما رلأا
أشارت حيث وأتجه البيرة
ُ
قطعت قد كنت يورو بسبعة الهولندي، ةبابس
المحطات تظهر كمبيوتر شاشة هناك وكانت والإياب، الذهاب بطاقتي
، والركاب
ً
انايحأ
ً
وصلت أنك ىرتس أخطأته إن الذي الطريق انايحأو
فيها أراهم كنت بلجيكا،
ى
على وأتسحر العنبرية على أفطر نفسي، رأو
، أكن لم أني أنتبه وثم الفستق
ً
أقع ثم المياه فواتير لأدفع أذهب امئاص
إلى قاسُأ قناص، بطلقة
ٍ
أتوضأ برلك، سفر أنها بجانبي الذي يظن برح
السجن في
الفرج، باب في مدعُلأ
ى
رأ
ً
يرتد لاجر
ن
بربطات أنيقة بدلت و
نوملكتيو كعدة، حنا عند النيئة الكبة ن ولوانتي الفراشة، شكل على عنق
أراهم حين أضحك وثم القاتلة، والهويات المتعددة الهويات عن جذلين