ا
َ
ه
ُّ
ي
َ
أ ا
َ
ي * دُ ي
ِ
ر
ُ
ي ا
َ
م لُ
َ
ع
ْ
ف
َ
ي
َ
َّ
اللَّ
َّ
ن
ِ
ك
ٰ
َ
ل
َ
و او
ُ
لَتَت
ْ
قا ا
َ
م
ُ
َّ
اللَّ
َ
ءا
َ
ش
ٌ
م
ْ
و
َ
ي
َ
ي
ِ
ت
ْ
أ
َ
ي
ْ
ن
َ
أ
ِ
لْب
َ
ق
ْ
ن
ِ
م
ْ
م
ُ
كاَن
ْ
قزَ
َ
ر ا
َّ
م
ِ
م او
ُ
ق
ِ
ف
ْ
ن
َ
أ او
ُ
ن
َ
مآ نَ يذِ
َّ
لا
ُ
خ
َ
لا
َ
و
ِ
هي
ِ
ف
ٌ
عيْ
َ
ب
َ
لا
ُ
م
ُ
ه
َ
نو
ُ
ر
ِ
فا
َ
ك
ْ
لا
َ
و ُۗ
ٌ
ة
َ
عا
َ
فشَ
َ
لا
َ
و
ٌ
ة
َّ
ل
*
َ
نو
ُ
م
ِ
لا
َّ
ظلا
283 [سورة البقرة
الآن يتحدث عن المسيحيين يقول منهم من امن
بعيسى عليه السلام ومنهم من كفر اذا فعلا
عكس الايمان الكفر وليس الاسلام
اي من اتبع ما جاء به سيدنا عيسى مؤمن ومن
عصاه فقد كفر
واقتتلوا تعني انتهوا عن الطاعة وليس القتال القتال
فلم يقتتلوا
وانفقوا هنا تعني عكس الاقتتال اي اعملوا تجلدوا
للعمل ولا تكفروا
اوضح ما الايمان انفقوا مما رزقناكم قبل ان لا
يعود ينفعكم عمل اي اخلصوا عملكم اتقنوا واتموا
فتقصروا في عطاءكم او انفقوا ما فيكم ولا تبخلوا