ُ
ه
َ
ل ا
ً
ريْ خَ
ِ
ه
ِ
ب او
ُ
ل
ِ
خ
َ
ب ا
َ
م
َ
نو
ُ
ق
َّ
و
َ
ط
ُ
ي
َ
س
ْ
م
ُ
ه
َ
ل
ٌّ
ر
َ
ش
َ
و
ُ
ه
ْ
ل
َ
ب
ْ
م
ُ
َّ
اللَّ
َ
و ُۗ
ِ
ض
ْ
ر
َ
ْ
لأا
َ
و تِ ا
َ
وا
َ
م
َّ
سلا
ُ
ثا
َ
ري
ِ
م
ِ
َّ
ِ
للَّ
َ
و ُۗ
ِ
ة
َ
ما
َ
ي
ِ
ق
ْ
لا
َ
م
ْ
و
َ
ي
)
ٌ
ري
ِ
بخَ نَ و
ُ
ل
َ
م
ْ
ع
َ
ت ا
َ
م
ِ
ب
] 152 - 176 [سورة آل عمران
اولا ان عمل الكافر اي العاصي سيحبط
ي انهم رافضون اصلا وقال يسارعون في الكفر ا
للتطبيق فلا يتوانون ويترددون فاذا فعلوا صاروا
كفروا وليس كافرون اي مسلمين عصاة
ثانيا قال انهم اشتروا الكفر بالايمان اي المعصية
بالطاعة
وان الله لا يذر المطيعين على ما الكفار عليه
ولكن يميز الخبيث من الطيب
لا يتقنون ويتمون الذين يبخلون بما آتاهم اي
عبادتهم فيبالغون ويسرفون فإن عملهم هذا
وذنبهم سيحيط بهم يوم القيامة
##@@