المؤمنين المطيعين الى الهلاك والعذاب والهزيمة
بتخليهم عنهم
تريدون العودة لها ويقول لهم اوالكم واولادكم التي
مجرد ابتلاء والاجر عند الله عظيم
ثم امرهم بالتقوى ليجعل لهم تفريق بين الخير
والشر فيجنبهم الوقوع بمثل هذا و يكفر عنهم
سيئاتهم ويغفر لهم فلا يعاقبوا بمثل هذه الاخطاء
التي تؤدي لخسارتهم
ثم ذكر انهم حين يتلى عليهم القرآن يقولون قد
شئنا لقلنا مثل هذا ان هذا الا اساطير سمعنا لو
الاولين
اي لم تأت بجديد كل هذا نعرفه مسبقا ولو شئنا لقلنا
مثله قد قالته الرسل من قبلك ولذا فهم يتهمونه
بالكذب وانه ليس رسول ولكنهم لا يرفضون ما
يسمعون من ناحية القبول
#@#@#@