التفسير الجديد للقرءان(١٤)-الأديان-1
] 112 - ة الكهف [سور
الاخسرين اعمالا الذين لا يتقون ، ضل سعيهم وهم
يحسبونه حسن لأنهم لا يمحصوه ويرضون به
كيفما كانت درجة الاسترخاء فيه والتقصير
ويعدونه حسنا
اولئك الذين ؛ يريد ان يصفهم لنا :
كفروا اي عصوا ب آيات ربهم اي برحمات
لا يتمون لقائه اي تملكهم ولقائه اي لا يتقنون و
ايصاله لآخره والرحمة هي الاتقان والرب تعني
هنا التملك
اي عاد وقال من جديد انهم عصوا بتملكهم الشيء
فلم يرحموه اي يتقنوه ولم يتموه اي يلقوه يوصلوه
لآخره اي
استرخوا وقصروا
وبالتالي لم تصلح اعمالهم وبالتالي لا يقيم لهم الله
وزنا يوم القيامة