طاهر حسين
(طاهر حسين)
#1
الجزٌة إلا أن ٌرتحلوا إلى بلادنا وإلا قوتلوا والفرار من العدو من الكبائر إذا كانوا
مثلً عددى المسلمٌن فؤقل فإن كانوا أكثر من ذلك فلا بؤس بذلك وٌقاتل العدو مع كل
بؤس بقتل من أسر من الأعلاج ولا ٌقتل أحد بعد أمان ولا بر وفاجر من الولاة ولا
ٌخفر لهم بعهد ولا ٌقتل النساء والصبٌان وٌجتنب قتل الرهبان والأحبار إلا أن ٌقاتلوا
وكذلك المرأة تقتل إذا قاتلت وٌجوز أمان أدنى المسلمٌن على بقٌتهم وكذلك المرأة
والصبً إذا عقل الأمان.
ذورباب فً الأٌمان والن - 31
ومن كان حالفا فلٌحلؾ بالله أو لٌصمت وٌإدب من حلؾ بطلاق أو عتاق وٌلزمه ولا
ثنٌا ولا كفارة إلا الٌمٌن بالله عز وجل أو بشًء من أسمائه وصفاته ومن استثنى فلا
كفارة علٌه إذا قصد الاستثناء وقال إن شاء الله ووصلها بٌمٌنه قبل أن ٌصمت وإلا لم
بالله أربعة فٌمٌنان تكفران:ٌنفعه ذلك والأٌمان
وهو أن ٌحلؾ بالله إن فعلت أو ٌحلؾ لٌفعلن
إحداهما لؽو الٌمٌن وهو أن ٌحلؾ على شًء ٌظنه كذلك فً وٌمٌنان لا تكفران :
ٌقٌنه ثم ٌتبٌن له خلافه فلا كفارة علٌه ولا إثم
والأخرى الحالؾ متعمدا للكذب أو شاكا فهو آثم ولا تكفر ذلك الكفارة ولٌتب من ذلك
إلى الله سبحانه وتعالى والكفارة إطعام عشرة مساكٌن من المسلمٌن الأحرار مدا لكل
مسكٌن بمد النبً صلى الله علٌه وسلم ؛ وإن كساهم كساهم للرجل قمٌص وللمرأة
فإن لم ٌجد ذلك ولا إطعاما فلٌصم ثلاثة. قمٌص وخمار أو عتق رقبة مإمنة
ومن نذر أن ٌطٌع الله فلٌطعه ومن نذر أن ٌعصً الله فلا ٌعصه ولا شًء علٌه ومن
قال إن فعلت كذا فعلً نذر كذا وكذا لشًء ٌذكره من فعل البر قد سماه فذلك ٌلزمه إن
حنث كما ٌلزمه لو نذره مجردا من ؼٌر ٌمٌن وإن لم ٌسم لنذره مخرجا من الأعمال
صٌة أو شبهه أو ما لٌس بطاعة ولا معصٌة فلا شًء فعلٌه كفارة ٌمٌن ومن نذر مع
علٌه ولٌستؽفر الله وإن حلؾ بالله لٌفعلن معصٌة فلٌكفر عن ٌمٌنه ولا ٌفعل ذلك
ولٌس على من وكد الٌمٌن فكررها فً شًء واحد ؼٌر كفارة واحدة ؛ ومن حرم على
علٌه إلا بعد زوج نفسه شٌئا مما أحل الله له فلا شًء علٌه إلا فً زوجته فإنها تحرم
.
باب فً النكاح والطلاق والرجعة والظهار والإٌلاء واللعان والخلع والرضاع - 31
ولا نكاح إلا بولً وصداق وشاهدي عدل فإن لم ٌشهدا فً العقد فلا ٌبنً بها حتى
َ
و
ُ
ه
َ
ف
ُّ
ل
َ
ح
َ
م
ْ
لا ا
َّ
م
َ
أ ،
ُ
ة
َ
ؽٌ
ِّ
صلا
َ
و
ُّ
ل
َ
ح
َ
م
ْ
لا
ِ
نا
َ
ك
ْ
ر
َ
ْ
لأا نْ مِ
َ
ًِق
َ
ب )
ة
َّ
مِت
َ
ت( ادهشٌ
ُ
ة
َ
ج
ْ
و
َّ
زلا
َ
و
ُ
ج
ْ
و
َّ
زلا