ا جادت البيداءُ شِعراً كلم
قد شدَّ خيلي الركبَ بعد الميسر
لا أخشى مِن جيد ولا اتأففُ
فاليوم لي ما دمت حيّاً مزهر
صارعتُ كرباً كلما واجهتني
فأنا أبيٌّ دون عظمي المكسر في
قسوتي رحمة ولكن لا أهب
احة المتعسكر س قلبي صعيبٌ
يا ليتني أبقا عظيماً دونهُ
الأحقاد حتى أقهر المتقهقر