ااااـااااـي
َحلا لُ اااااـااااـااااـااااـ
َبِح ن ُه
نكِل
َةِاااااـااااـ وا
َااامِقلا
َبرإاااااااضإ
َهااايِّتلا ا
َاااهِبُ
تااابإ
َر
َاااااااضـــــــ
َهإت
َمدَ
قإ
تــ
َعِزَ
ف اَذِإُ
داـــــ
َيِجلا اـَذلأاُطاااااااـيإ
َم
َو ِةادَاااااااـعُلاُ
داااااااـاااااااـيإَ
ك
َى واَذااااااالِ اااااااامِإ
َو اَذ
َاااااااهاااااااِل اااااااامِإِررُمإــــسُ
َو
ِفوُيـــس لا ضُ ـيِب
َــــــ ا وَ
نَ
ا قل؛ا قونلا رعااااشلا مدّقي ،ىذلأا طيمو ةادعلا ديك هاااسفن تقولا يف اهنكل ةايحلا لابح قونلاف
ًّيلدج امًيدقتي البيت ففيها الحياة وفيها الموت، كحال السااايوف. ومن المدهش اساااتخدام الشااااعر كلمة (القمار) ف
ا الثاني، إذ هو تعبير عن عبثية الحياة بالنسااابة له، وتصاااوير لرؤية تدرك اًامّإف ،ايّلدج كاردإ دوجول
نه يسااااعى إ لب ،ةايحلل لداعم توملا نّأ ىري اذهب وهو ،ةميرك ةتيم تومي وأ ةفيرااااش ةايح ايحي نألتيه"، فالتيه ا اهب تبرض" :هلوق رعاشلا دنع ةيثبعلا ةيؤرلا ززعي اّممو .ةايحلا ىلإ هيعس توملا ىلإ
تيه التوتر، وهو تيه على المسااتوى النفسااي؛تجساايد للضااياع وتلاشااي الأحلام وهو تجساايد للقلق وداخلي يعاني منه الشاعر، وتيه على مستوى الواقع؛ تيه الأنا في علاقتها بالآخر.اهب تبراااض" هاااسفن هيتلا نم ىوقلأا قونلاب لاإ نوكي لا هيتلا نم صلاخلا
ّ
نأ رعااااشلا ىريوعاياااضلاو هيتلا ةرخاااص تتفت يتلا ةقرطملا اهّ
وتشاااق له طريقه، فالشااااعر ينقل الجدل نأكو ،"هيتلا
والصراع إلى النوق والتيه، وهو تعبير عن الجدل والصراع النفسي لدى الشاعر. ويترقى الشاعر
بهذه الصااورة، فإذا فزعت النوق تقدمتها الخيل الجياد وبيض الساايوف وساامر القنا، ومن الشاايق أن
م ىلع اًسااتوى اللغة (بيض/ ساامر) غير أنهما منسااجمان يّلدج امًيدقت حامرلاو فويااسلا رعاااشلا مدقي:لوقي مث .هيدل ةيلدجلا ةيؤرلا ارًّذجم ،ةفيظولا ىوتسم ىلع1 )(:ا
َاااامرِّاااالا اَ
اااانإزَ
ااااك
َر اَ
اااانإااااخَ
اااانَأ ا
اااامَاااالَ
اااافاَااااانَااااافاااااايَإ
اااااااااااسَأ ُلااااابَِّاااااقُااااان اَااااانإ
ااااابُاااااثوَقارَاااعِااالاِااااب نإااامَوَ رُااااااااااصإ مَِمَااالاااعإَاااتااالُتاااااايإ
َاااااابَأ يِّاااااانَأ
َوُتاااااايإَااااااف
َو يِّاااااانَأ
َول ـُكَلا
َــ وَ
ق
َلاـــــَ
ق نإـــ
َىـــ مَ
ف
َوًلاوإــَلااااااعُااااالا
َو اَ
ااااان
ِااااامِراَ
اااااك
َااااام قَ وإَ
اااااف
َحادَااااعِاااالا
ِءااااامَدِإ
ناااامِ اااااَهااااحُ ااااااااااسَإ
مَاااانوَىَاااتَااافااالا يِّااانَأِمااااااااااصِ اوَاااعَااالاِااااب نإااامَوَاَاااات
َااااع نإ
َاااام ىاااال
َااااعُتوإَاااات
َااااع يِّاااانَأ
َوــسإَ
خَميــسِ نإـ
َم ل ـُكَلا
َىـــ و
َبَأ اًفخ نم ة
ّرمو ةعامجلا انأ للاخ نم ة
ّلال أنا رم ،ايًغاط ارًوااااضح انلأا روااااضح تايبلأا يف تفلالاو
ن نحن الفرد، وقد بدأ بأنا الجماعة وحين تصااااااعد الإحسااااااس بالأنا والذات انفردت أنا الشااااااعر عالجماعة. ويقدم الشاعر صورة غريبة للرماح والمكارم في إطار الأنا:امَلَ
فَ
نمِِراَ
ك
َمَ
قوإَ
ف
َح ا
َمرِّلا اَ
نإزَ
ك
َر اَ
نإخَ
نَأَلاعُلا
َو ا،رصن قيقحت ىلإ لآ دقو براحملا ةحارتسا لاإ يه امف هقون اانأ اذإف ،اّيتاذ ارًيوصت اهروصي وهف
ذه مراكملاو حامرلا نيب رعاااشلا طبر تيبلا يف قئاااشلاو .ديدج نم لاتقلل اًزفحتم ىقبي هّ
ا الربط نكل
1. 42 ـ 41 : 1 ـ ديوان أبي الطيب المتنبي،