لّ ذلا اضً فار اًزيزع امًيرك شيعي نأ ااـ هتيؤر بسح ااـ يلاثملاو يلوطبلا بناجلا رايتخا ىلع نابجلايعادل بين والهوان. وتكشااف الأبيات عن لذة نفسااية عميقة في مواجهة الموت والمخاطر، فالشاااعرخوض المعارك والحروب وجنان الخلود. فما تحققه جنان الخلود من سااعادة ولذة وبهجة بالإضااافة.دولخلا هحنمتو ةجهبلاو ةذللا سفنلل بلجت ذإ ،اضً يأ لاتقلاو بورحلا هققحت ،اهسفن دولخلا ةميق ىلإ
نم قلطني نأ ريغ نم ة لاو ةماركلا عفادب توملاو لاتقلا وحن ديدااااااشلا رعاااااااشلا عافدنا نّإّزعكلذ يف يقلتملا قفلأ ةبااسنلاب اًفارحنا ام ةروااصب لكااشي ،توملا نع ثيدحلا يف اًذّذلتم ،ةينيد ةيؤراذهو ،يلهاجلا رعشلا ضعب يف ادب امك يلهاج قلطنم نم ةايحلاو توملا ةيؤر ىلإ هّ
دريو ،رصعلاللاحقة مباشرةالانحراف يمهد للانحراف الأشد الذي تناوله في الأبيات ا1 )(:َلاِبَ
ق
ِموَ
رُ اااااااش يإااف
َاابُ
لإ تَ
رُ اااااااشُفِيب اوَوِبِهإمَ
فإخُااااك رُ
َنإم ِّلَ
نَاا اااااااااض لا قَ طبٍ اااايااجااع بُ ااااجااعاافًااااابااجااعاام نااكأ نإَأَاااِت ااااانإ
ر
ر َو َ ىدَ اااانااالا بَُي ااافِا وَاااقااالا بَأَيـــ ِف اـــنُةٍ ــ م أَدَ ت
َراَك
َاـــه
ــــــــللاَوِااابَ
ااانإف
ِااااااااااسَ
اااف يَ
رإاااخُ
تَلاِجااااُ ااابُ
د
ِيدوَو دَ
َوإااعإاالاُذ
َااااج
ِاانا
َوإ ااغَ و يُث
ااطاالاِر
ِداااايِداااايزاام ناام
ِهااااااااااسفاان قوااف دااااجااي ماالوَ ىدَااااعِلا اااامَ ااااااااسِو َ
ُماَ
غإ
حَ لا يُدِوسااااااااُ ظهُ ـَ
غِـــ يإر
بَك
َـِـالصٍــ فِ حَدِوـــــــمُ ث يلفخر بنفسه يتمثل الانحراف في الأبيات السابقة في أن الشاعر نسب شرفه لنفسه وليس لقومه، وقدم اقي. ويؤكد لتملا عقوت قفأ ارًساكو كلذب امًداص ،رخفلا يف برعلا ةداع ريغ ىلع ،هموقب رخفلا ىلعلا يقال، ام لوقي رعاش وهف ،عادبلإاو ةايحلا ىوتسم ىلع هزيّمتو هدرّفت فارحنلاا اذهب يبنتملالأاو تارايتلا لكل هباوبأو هذفاون عرشيو ،رايتلا سكعب حبسيو ،برسلا جراخ د
ّالعاتية. عاصير رغيومن الموت وهذا الانحراف المتمثل بنسبة الشرف الرفيع إلى النفس وليس إلى القبيلة تأكيد لموقفهقيق ذاتها حت نع ثحبت تاذلاف ،يّ دوجو دعب تايبلأا يف ظحلي ذإ ،امهل هتيؤر نم قاثبناو ،ةايحلاووتفردها وتحررها.ا يكتسااابه المرء بنفساااه وما يحققه من المعالي في تتمثل رؤية الشااااعر للشااارف الحقيقي بأنه مهاااااسفنب ارًيخأو لاوأ اًفيراااااش نكي مل اذإ اهدارفأ نم دٍرف يلأ اًفراااااش حنمي لا ةليبقلا فراااااشف .ةايحلاوبذاته. وهذه الرؤية لكل من الموت والحياة وما يتعلق بهما من الشاااااارف هي رؤية عميقة آمن بهاف اًقلطنم اًقيمع اًي جميع مواقفه الحياتية والشاااااااعرية منها. يقول في ساااااااياق هجائه ناميإ يبنتملااً
روفاك2 )(:ااايإ وَُا اااهَماااِّ ااالُاااخ ا
وَ ااااطًااايإ ةُااال
ِّمَااااقِاا اااهَا االِاااباَعِ وإدَ ن
َــهَــل ا
ذَــ عإطَم
َتِ وـــملاَ
شِهُ ـــبُ راا اامِ اااِلإااااهَا االِاااثُا ااِلاااخ اَ
اااهإ ااامَااالا قِااااي رُةإااالاُاااقُ
دون إ
َــــــي ن ِملاَعِ ةإـــــال دَ ـــن
ِق ِّلذإــــــــي دِنُ
د1. 324 ـ 322 : 1 ـ ديوان أبي الطيب المتنبي،
2. 46 ـ 45 : 2 ديوان أبي الطيب المتنبي،ـ