من وآله عليه اﷲ صلى اﷲ رسول فيها قال وما وهجرتها وسوابقها وفضلها قريشا
عليه اﷲ صلى وقوله. قريش من الأئمة: وآله عليه اﷲ صلى قوله مثل الفضل،
إن: وقوله. قريشا تسبوا لا: وقوله .العرب أئمة وقريش لقريش تبع الناس: وآله
: وقوله. اﷲ أبغضه قريشا أبغض من: وقوله. غيرهم من رجلين قوة مثل للقرشي
وما ونصرتها وسوابقها وفضلها الأنصار وذكروا .اﷲ أهانه قريش هوان أراد من
الفضل من وآله عليه اﷲ صلى اﷲ فيهم رسول قال وما كتابه، في عليهم اﷲ أثنى
فلم .الدبر حمته والذي الملائكة، غسلته والذي جنازته في و معاذ بن سعد في
منا: قريش وقالت. وفلان فلان منا: حي كل قال حتى فضلهم من يدعوا شيئا
الحارث، بن عبيدة ومنا جعفر، ومنا حمزة، ومنا وآله، عليه اﷲ صلى اﷲ رسول
فلم. عوف وابن وسالم عبيدة وأبو وسعد وعمر بكر أبو ومنا حارثة، بن وزيد
رجل مائتي من أكثر الحلقة وفي سموه، إلا السابقة أهل من أحدا الحيين من يدعوا
عوف بن الرحمن وعبد وقاص أبي بن وسعد السلام عليه طالب أبي ابن علي فيهم
والحسن عمر وابن عتبة بن وهاشم ذر وأبو والمقداد وعمار والزبير وطلحة
ومن جعفر، بن اﷲ وعبد بكر أبي بن ومحمد عباس وابن السلام عليهما والحسين
التيهان بن الهيثم وأبو الأنصاري أيوب وأبو ثابت بن وزيد كعب بن أبي الأنصار
بن وأنس مريم وأبو اﷲ عبد بن وجابر عبادة بن سعد بن وقيس سلمة بن ومحمد
الرحمن عبد ابنه ومعه ليلى وأبو أوفى، أبي بن اﷲ وعبد أرقم بن وزيد مالك
ومعه البصري الحسن أبو فجاء أمرد القامة مديد الوجه غلام صبيح بجنبه قاعدا
وإلى إليه أنظر فجعلت: قال القامة، معتدل الوجه صبيح أمرد الحسن غلام ابنه
أعظمهما الحسن أن غير أجمل، أيهما أدري فلا ليلى أبي الرحمن ابن عبد
يعلم لا داره في وعثمان الزوال حين إلى بكرة من وذلك القوم وأكثر وأطولهما،
أهل من أحد ولا هو ينطق لا السلام عليه طالب أبي ابن وعلي فيه، هم مما بشئ
من ما فقال. تتكلم؟ أن يمنعك ما! الحسن أبا يا: فقالوا عليه، القوم فأقبل بيته،
قريش معاشر يا - أسألكم فأنا حقا، وقال فضلا ذكر وقد إلا أحد الحيين
أم بيوتاتكم وأهل وعشائركم أبأنفسكم الفضل؟ هذا اﷲ أعطاكم بمن! - والأنصار
وعشيرته وآله عليه اﷲ صلى بمحمد علينا به ومن اﷲ أعطانا بل: قالوا. بغيركم؟
