أبناء ,التي حرم اﷲ و رسوله الزنالوا لأنهم فضو ,ن ألا يثبت هذا أنهموأنهم متعي
كرة الحفاظ عن أبي بكر قال إنكم و ذكر الذهبي في تذ .و واﷲ إنهم لكذلك زنى؟
تحدثون عن رسول اﷲ أحاديث تختلفون فيها و الناس بعدكم أشد اختلافا فمن
كما روي في سألكم فقولوا بيننا و بينكم كتاب اﷲ فاستحلوا حلاله و حرموا حرامه
رغم أن رسول اﷲ صلى اﷲ عليه و آله يقول الأنوار الكاشفة و تدوين السنة
يوشك الرجل متكئا في أريكته ، يحدث بحديث من حديثي فيقول بيننا وبينكم كتاب
اﷲ ، فما وجدنا فيه من حلال استحللناه ، وما وجدنا فيه من حرام حرمناه ، ألا
و وإن ما حرم رسول اﷲ مثل ما حرم اﷲ كما في مسند أحمد و سنن أبي داوود
بيهقي و لزوم السنة و دلائل النبوة و سنن ابن ماجة و سنن الدارمي و سنن ال
المستدرك على الصحيحين و الترمذي و قال حديث صحيح و في الحديث و
عباد بن وثبت أن عليا عليه السلام أنكر على عثمان لما قال عن يحيى .المحدثون
بن عثمان لمع إنا واﷲ :قال الزبير بن عبداﷲ عن أبيه عن الزبير بن عبداﷲ بن
قال إذ الفهري مسلمة بن حبيب فيهم الشام أهل من رهط بالجحفة،ومعه عفان
لايكونا أن والعمرة للحج أتم ـإن الحج إلى بالعمرة التمتع له ـوذكر :عثمان
كان زورتين البيت هذا تزوروا حتى العمرة هذه أخرتم فلو الحج، أشهر في
الوادي بطن في طالب أبي بن وعلي .الخير في وسع قد تعالى اﷲ فإن أفضل
:فقال عثمان على وقف حتى فأقبل عثمان، قال الذي له،قال فبلغه بعيراﹰ يعلف
تعالى اﷲ رخص رخصة و وسلم، عليه اﷲ صلى اﷲ رسول سنها سنة إلى أعمدت
ولنائي الحاجة لذي كانت عنها،وقد وتنهى فيها عليهم تضيق كتابه في للعباد بها
عنها؟ نهيت وهل :فقال الناس على عثمان فأقبل معاﹰ، وعمرة بحجة أهل ثم الدار؟
وعن .تركه شاء ومن به أخذ شاء فمن به أشرت رأيا كان إنما عنها أنه لم إني
نسير مع عثمان كنا :قال الحكم بن مروان عن الحسين بن علي عن البطين مسلم
أني تعلم ألم :علي،فقال :فقالوا هذا؟ من :عثمان جميعاﹰ،فقال بهما يلبي رجل فإذا
عليه اﷲ صلى اﷲ رسول قول لأدع أكن لم ولكن بلى، :قال هذا؟ عن نهيت قد
الهاشمي نوفل بن الحارث بن اﷲ عبد ثنا زيد بن علي و مرة عن .لقولك وسلم
إلى نعثما ،فأقبل عثمان زمن في مكة أمور من أمر على الحارث أبي كان :قال
