لتي لعن في ظلها أمير المؤمنين وسيد تبرأ من السنة اومزينة بالولاية ال الجلية
المسلمين و قائد الغر المحجلين و ولي كل مؤمن و مؤمنة و انتهكت العرب و
على رأسها الإمام الحسين ترته وحرمة رسول اﷲ صلى اﷲ عليه و آله بقتل ع
و تمسك بالعترة الطيبة ,عليه السلام و سبي بناته و صفدوا في الحديد كالعبيد
و لم يكتف التي هي واﷲ السنة بعينها لرسول اﷲ صلى اﷲ عليه و آله و سلم
و ما آتاكم الرسول فخذوه و ما )تعالى ول اﷲ سبحانه وبالصحيحين فقط عملا بق
ا و عظيمنا محمد و أخذا بما جاء به سيدنا و حبيبن. 7 الحشر (نهاكم عنه فانتهوا
كتاب اﷲ و )سلم و جمعا بين الحديثين لوصية رسول اﷲ يه وآله وصلى اﷲ عل
فإنهما يكملان بعضهما بعضا إذ من السنة (كتاب اﷲ و سنتي)و (عترتي آل يبتي
أن نود و نوالي أهل البيت بل أقول يفسر بعضهما بعضا أي إذا جمعنا بينهما
كتاب اﷲ و عترتي التي فهمنا و كأن رسول اﷲ صلى اﷲ عليه و آله و سلم قال
هي سنتي أو كتاب اﷲ و سنتي التي هي عترتي مع أن العلماء يضعفون حديث
هذا الحديث ذكره مالك بن أنس في موطئه بدون سند و ذكر في كتاب اﷲ و سنتي
عند أي عالم كتاب آخر بسند فيه صالح بن موسى الطلحي و هذا الأخير لم يسلم
أحمد بن حنبل و غيرهم كل يهقي والنسائي وبن معين وأو محقق فالبخاري والب
قال فيه مقالته منهم من قال ضعيف جدا منهم من قال منكر الحديث منهم من قال
و العجب أن ...متروك منهم من قال يروي المناكير منهم من قال لا يكتب حديثه
صلى منبر رسول اﷲ على ونيذكر ,إلا من رحم ربك ,علماء الأمة و خطباؤها
مائة المروي عن تواترمحديث الثقلين ال ونيذكراﷲ عليه وآله وسلم هذاالحديث ولا
ـ صحيح مسلم ـ في أمهات الكتب من بينها صحابي حسب قول بعض العلماء
صحيح الترمذي ـ الإمام النسائي في خصائصه ـ الإمام احمد بن حنبل ـ
ن سعد ـ جامع الأصول ـ الطبقات الكبرى لإب مستدرك الحاكم ـ كنز العمال
ـ الفتح ـ مجمع الزوائد للهيثمي لإبن الأثير ـ الجامع الصغير للسيوطي
ـ تاريخ إبن عساكر الكبير للنبهاني ـ أسد الغابة في معرفة الصحابة لإبن الأثير
إبن حجر في كتابه الصواعق -تفسير إبن كثير ـ التاج الجامع للأصول -
المحرقة و قال عنه صحيح ـ والذهبي في تلخيصه و قال بصحته على شرط
