، المكان ھذا الا بھا لیس الدار ولأن بقلیل (الجلوة) وبعد وحیاء، خجلا تذوب شمعتیھا مثل
تمارس وھكذا ، لبعضنا اتركونا یعني ، (العافیة یعطیكم) للمحتفلین ویقول العریس یقف
. ( العزاب عند وعقبال) ، جدیدة أسرة حیاة ببدأ الكون سنة
وكل تحیة أعطر لكم زمان أیام شئون ، أجدادكم شئون من اخر شأن في نلتقي ان والى
.الحب
. المحبة مع واترابھم وأحفادي أبنائي الى
(٤٣)والاخیرةوالأربعونالثالثةالحلقة
. (المحبة مع واترابھم واحفادي أبنائي إلى ) حلقات من الھدف ما
، المؤمنین تنفع فالذكرى لاذكر اعود والیوم الحلقات بدایة في الھدف بینت قد كنت
. العقول أصحاب
في واجدادكم ابائكم حیاة لكم انقل أن ھدفي كان ، الحلقات ھذه فكرة لي خطرت عندما
....أدري لست !!!! لكم وطنا مازال حقا ھو ھل !!!! وطنكم حقا ھو ھل ، معذرة. وطنكم
الذین الى ، ونسوھا عاشوھا الذین أؤلئك الى الحقبة تلك ذكریات اعادة ھدفي كان لقد
یذكرون علھم ، یضطرم الیھا اشتیاقھم اوار لعل ، عنھا فانسلخوا منھا جزءا یوما كانوا
انما ، فحسب بالجسد لیس والبعد ، ونسیان تنكر والجفاء جفاء والبعد ، البعد طول بعد
او ترابھا على مازالوا الذین سواء الیھم اعید لعلي. الجفاء انواع اشد ھو بالذاكرة البعد
انستھم ، التكنلوجیا حیاة لیونة انستھم ان بعد لاذكرھم ، امثالي ھوائھا استنشاق حرموا
تلك ، ولیالیھم ایامھم في بال ھدأة تزھر كانت التي والتواصل المحبة روابط سمو
سمو ادراك الى ترتقي ان وتقدمت علت مھما تكنولوجیا اي تقدر ولن لا التي المشاعر
. وفھمھا المشاعر تلك
ابائكم وحیاة تربطكم وصلة اجد ان استطیع علي الجیل ھذا ایھا أنتم أیضا ھدفي كان
. واجدادكم
ان ولعل عسى أكتب كنت فیما الجیل أیھا انتم أستھدفتكم كما الفترة تلك أبناء ھم استھدفتھم
الاغصان تعود ان عسى اكتب ما اكتب كنت حاضركم عن تراثكم من انقطع ما یتصل
مشاعر في والحنین الشوق نیران تشتعل ان عسى اكتب ما اكتب كنت ، جذورھا الى
ماتت لوطن بقاء لا لانھ ، استرجاعھ على جادا لیعمل یتذكر علھ لوطنھ الشعب وقلب
. تموت ان كادت حتى مشاعرنا بردت ونحن ، شعبھ قلب في حبھ مشاعر