دمي أراقَ قدمي أرى
د
ِ
سهرورد في لو
ُ
:يردد وهو القلعة سجن في تلفيل
ى
قدمي رأ
دمي، قراأ
يقص يعد لم ملابسه، يغسل ول يستحم يعد لم والثلاثين السادسة في
ويبتهج الأرض، يملك وكأنه الفرج باب في يمشي ذقنه، يحلق ول شعره
لم البساتين، نحو الأبراج من تحوم حين نفسها البيضاء الحزينة للفكرة
الأنبياء أن ىعل يصر الأخير يكن
ن
ولم الخطيئة، دامت ما ورهظيس
يسعل، أبي وكان تكن، ولم الأربعاء كانت البطء، يمدح من الأول يكن
لم
ِ
أوسع يموت، ل حتى تنم ل أو يموت حتى تنم ل أمي، قالت ردأ
بعضهما تحرسان عيناي فغافلتني السماء، كانت وزرقاء
ُ
تمنو
ِ
كارلأ
البنات، ثانوية أمام
ِ
الشهرية، الدورة يسبق الذي الكتئاب من عانينت تنك
ِ
الرئة، في خفيف التهاب عن تملكت
ِ
إبطك رائحة تكرهين أنك تلق
أن وتحسين
ِ
لها لزوم ل كترس
ِ
في ستشاهدينه الذي الفيلم عند تكسو
ثم المقبل، الأسبوع
ّ
رم
ٌ
صفراء وقبعة صفراء بشوارب أصفر لجر
أنني حينئذ فانتبهت
ُ
البيرة ماركات بين يقع شيء كل عن أتكلم تنك
الخاطر، نزهة في العاطر الروض وبين
ُ
أنني تيسن
ُ
أرتب وأنني تربك
أنني حتى بيدي موتي
ُ
فكلما توسق
ُ
شجرة ى رأ الأيسر رسغي إلى ترظن