ُةَاااالآِشااي
َااعاالا
ب ا ةااااحّاااااااااصِ
َاااابَ
اااااااااش
َواً
د
َاااابأّ
دِرَ
ااااتااااااااااسإَ
ا ت
َبُ اااام
َااااهَ
ـ ااااتإاااانّ
داااالاإ
تَ
اااافااكَ
ااف
ٍَة نوإااك
َااااحرإُاافُثِرواات
إمااغاالاَيه
َو
ةاااقوُاااااااشع
َعلى مِـحإ لا ردإاااغَلاَ
تلُااااكٍعإ
اااااه اااااهَااناامِ ُل اااايااااااااسيَ اامدَإ
اايَاالااعَــــ يَ شِ
ُمإلاَ
ـــــيهفِ تِ اــــــي نِاغَلاـــــف اَأإ
دا فاااااإذا
َااااايّااااال
َوِن
َاااااع
ِءرإ
َى ااااامااااالاّااااال
َوا
َااااي اااياااااااااااااـَ
فَ
تااايَجُودَهاااا ل
َلا نااااكإخُبٍّل
ِاااااخ
َوَرُ م
ِدَاااااجإ دااااااغااااايُ
َوااااالا
لا
ِاااااخُظَ
ا افااااااااااااااـً
دااااهإ
َلا اع
َوُم
ّامَ
اتُلاااااااااصإ ات
َوكَِّاااافِاااابوَِاااااه ناااايدَاااايَاااالاإى اااانااااعَ
اااالَااااخُااااتِـــ ِل يرَذَأ ا
ــــنَـــه َ مَس إ ا ث
اسُ ـــنلا اَأ
إمَلاعدم الوفاء، وواللافت في الأبيات تشااابيه الشااااعر الدنيا بالمعشاااوقة وبالغانية بجامع الغدر والخيانةس والمرأة. ويؤكد موقف الشااااااعر من المرأة ما أشاااااار الداروهو موقف سااااالبي من كل من الدنياة الحالي إليه في فقرة سااابقة من احتمال وجود ضااعف جنسااي تعبر عنه أنا الشاااعر بصااور منحرفانية الغادرة التي غلاو ةقوشعملاب اهايّإ اًهبّشم ايندلا نم هفقوم ذختي ذإ ،يقيقحلا ىنعملا نع ةبراومولا تعرف الوفاء.رعاشلا لعف وّ
در نّأ ودبيو ،ةيغاط ةروصب رعاشلا ىلع ةايحلا لاوزو توملا ةركف رطيستإزاء هذه الفكرة نابع من حبه لذاته ومن نرجساايته، فهو يشااعر بمدى الخسااارة إذا ما داهمه الموت،نفس لا ةااااساومو ،ةايحلاب لمأتلا ىلإ ايًعاد رارمتاااساب هريكفت حطاااس ىلع وفطت راكفلأا هذه نّ إف كلذلبأن الأشياء اللذيذة لا تدوم، فهو يقول1 )(:ـي
ِذَل اــ
َمَ
ف نُاـــ
َم
زلا
َحـــ
َم
َص ـــ ج
ِلاَ
خ
ذــَ
ك ر ورُـــسَُلا
َو بُ وـــُش
َي اـــم
ُِلـــــ م
ِمابالفرس يعاين الشاعر الزمان معاينة نفسية جدلية، فيسقط عليه ما يجول في نفسه، فالزمان يشخصة تخرج عن سيطرة فارسها فلا يستطيع كبح جماحها. وتموج في الدال (جمح) حركالجامح التين الذي قوية غير مسيطر عليها، ويضمر الدال حركة جدلية بين الفارس والفرس، بين الشاعر والزملسرور ونقصانه.ولا يواتيه. كما تتجلى في البيت جدلية اللذيذ وما يشوبه من أذى، واكتمال ا هلا يطيع
يف لاق دقف ،هب طيحي ام لك نم زازئمشلااو ىودجلالاو ةيثبعلاب يبنتملا رعشي ام ارً يثكوالقصيدة التي مدح بها المغيث بن علي العجلي2 )(:ُاااااف
َؤ
دا
َااااامُت ا
َااااااااااااسِّدَ ياااااه الاااااماااااُ ااااالُماَر ااااهإدَ وَ
هُ اسااااااااااُ اااانَ
س ااااان
ِر ا ااااغَااااااااااصاااامَو ََأ اَااامِ ااااانإهاااُ ااان
ُمِاااابإا ااعَااالاإ
ااايِاااِف شِماااهااايَبُ اااااِنا رَأَ
ر َ ااااايإاااااغَأ
هاااااُ ااااان
ُماااااُ مُااااال
كوِاااابَجإأ
َااااااااااسٍما
َاااي
َر اااحإااالاَ
اااقإا ااِف لُ اااات
َاااااهااايَر اااامإعااااُ و
ِاااامإلُ ااااث
َاااامَ
اااات ا
َبُ ااااهِّاااالاااالاَ
اااائُماَوِنإإَ
ااااكَ
ااااناإ
تَهااُ االإجااُ مَااااث
ث
ِااااااااضَ
ااااخُماا اااكِاااالو َإ
اااامَ نإ
نُ دِااااع
ر اااالا بِ ا اااهَذاااالاَ
ااااغ
ُماماااااَُاااااف
ا ااااحَ ااااات
اااااًيعاااااُ ةُا ااااهًااااانو
ُااااايَ اااااِن م
ُماَو
َااااامَأ اإاااااق
َرُااااانا
َاااااهِإ اَلا
اااااطااااالا
َاااااع
ُما1. 254 : 3 ـ ديوان أبي الطيب المتنبي،
2. 73 ـ 69 : 4 ـ ديوان أبي الطيب المتنبي،