الرزاق و في تفسير الطبري و في تفسير ابن أبي حاتم و في تفسير السمرقندي و
في تفسير الثعلبي و في تفسير الماوردي و في تفسير الوسيط للواحدي و في
تفسير السمعاني و في تفسير الراغب للأصفهاني و في تفسير البغوي و في تفسير
و في تفسير الرازي و في تفسير القرطبي و في تفسير البيضاوي و في بن عطية
تفسير الخازن و في البحر المحيط في التفسير و في تفسير بن كثير و في تفسير
منثور و في النيسابوري و في تفسير الثعالبي و في تفسير الجلالين و في الدر ال
لشعراوي و غيرهم من الكتب روح البيان و في فتح القدير للشوكاني و في تفسير ا
فلو فاتني شيء من هذه الدنيا أولا فقد فاتني .فالنتيجة تكون حتما صفر ,المعتبرة
لأن اﷲ لم يكتبه لي لعلمه بما ينفعني و هو أحرص مني على ما ينفعني إذا فلا
أبالي و أدعوه مخلصا ألا يكلني إلى نفسي طرفة عين أو أقل من ذلك و ثانيا فقد
إلا لايعني لي شيء فكيف بجزء منه؟ و شيء من الصفر و إن كان الصفرفاتني
الدنيا جيفة من أراد منها شيئا :فلم قال عنها علي بن أبي طالب عليه السلام
قال .فليصبر على مخالطة الكلاب؟ فكفاها دناءة أنها وحدها التي يعصى اﷲ فيها
ثم تبعتهم .ألف منبرالسيوطي سنت بنو أمية لعن علي حتى لعن على سبعين
يقول أليس من المنصف أن .الدولة العباسية و التي سلكت نفس النهج بل أشد
و هذا أقل ما يمكن قوله و هل من لعن المسلم الحقيقي لعن اﷲ كل من لعن عليا؟
بل ثبت أن رسول اﷲ صلى اﷲ عليه و آله و سلم لعن من يبغض عليا إلا ملعون؟
عن أنس بن مالك قال صعد رسول اﷲاﷲ بريئان منه بقوله علي و أخبر أنه مع
صلى اﷲ عليه وآله المنبر فذكر قولا كثيرا ثم قال أين علي بن أبى طالب فوثب
إليه فقال ها أنا ذا يا رسول اﷲ فضمه إلى صدره وقبل بين عينيه وقال بأعلى
مي وشعري هذا صوته معاشر المسلمين هذا أخي وابن عمي وختني هذا لحمي ود
أبو السبطين الحسن والحسين سيدي شباب أهل الجنه هذا مفرج الكروب عني هذا
على مبغضه لعنة اﷲ ولعنة اللاعنين واﷲ ,أسد اﷲ وسيفه في أرضه على أعدائه
منه برئ وأنا منه برئ فمن أحب أن يبرأ من اﷲ ومني فليبرأ من علي وليبلغ
أخرجه أبو سعيد في .يا علي قد عرف اﷲ لك ذلكالشاهد الغائب ثم قال اجلس
بل إني أرى أن و كيف بمن قاتله؟ هذا من يبغضه فكيف بمن لعنه؟ .شريف النبوة
