بالطبع فلو رفضوا كل ما جاء عن طريق شيعة علي لرفضوا قراءة .النبوية
و التي هي للقرآن ن أبي عبد الرحمن عن علي عليه السلام حفص عن عاصم ع
و حفص و صلى اﷲ عليه و آله الأكثر قراءة عند الأغلبية الساحقة من أمة محمد
ضعفوا الكثير من أهل السنة مع أن عاصم و أبو عبد الرحمن شيعة علي
الأحاديث لا لشيء إلا لأن من بين رواتها شيعي وصححوا الكثير من الأحاديث
و من تبعهم و المادحين و الموضوعة من قبل المتقربين للحكام من بني أمية
.و غيرها 'وا معتصماه"الذاكرين هؤلاء الحكام بما ليس فيهم و لا يستحقونه ك
السند صحيح و المتن صحيح و لكن يشهد القلب ,افالذهبي نفسه يقول عن حديث م
فهل باﷲ عليك يشترط في قبول الحديث أن يشهد له قلب الذهبي ,أنه موضوع
و ترى أن عثمان ابن حريز الملعون الذي كان يلعن عليا عليه السلام بالصحة؟
بعد الفجر سبعين مرة و بعد العصر سبعين مرة يوثقه علماء أهل السنة و يروون
بل يروون و بدون تحفظ و لا استحياء عن قتلة .عنه الأحاديث و أمثاله كثير
ألا يتق اﷲ هؤلاء العلماء فواﷲ لهذا .الحسين عليه السلام و لعنهم اﷲ و يوثقونهم
و ,أقوالهمو العجيب أنك تجد من العلماء من يبرر لمثل هؤلاء .هو النصب بعينه
بل أقول لو أن هذا المبرر له لا يقبلها العقل ,و اﷲ ,بأشياء ,في كثير من الأحيان
و الأعجب من ذلك .كان حيا لرد على المبرر أنه إنما قصد الذي فهمه كل الناس
,لفلان فهذالسيدنا أنك تجد من العلماء من يقول و أن سيدنا فلان من العلماء يبرر
إذ كيف يتجرأ رم نفسهفأقل ما يقال عنه أنه عالم لا يحت ,إن كنا منصفين ,واﷲ
على أن ينصب سيدا على الناس من كان سيده هو و قد اعترف له بذلك و قد لا
و بالصدق فلماذا لا يتصف علماءنا .يقبل الناس بهذا حتى غلاما لهم لا سيدا
إلا أن هناك الكتب و تحمل المسؤولية؟ و الشفافية النزاهة و الأمانة و الإخلاص
عليها و كتب الأئمة الأربعة أي عشرة كتب متفق عليها الخمسة الأخرى المتفق
لكن ما يتسرب للعامة و أنه يجب الإعتماد فقط على الصحيحين .عند أهل السنة
فتجد الواحد من الناس ما إن يسمع حديث لرسول اﷲ صلى اﷲ (البخاري و مسلم)
الصحيحين؟ عليه و آله و سلم حتى يرد هل هذا في الصحيحين؟ و هل يعلم ما في
واﷲ إن أغلبية الناس من العامة لا تكاد تحسن الضروري من الدين فكيف باﷲ لها