أولئك خلفاء اﷲ .دان أرواحها معلقة بالمحل الأعلىالجاهلون ، وصحبوا الدنيا بأب
«إنصرف ياكميل إذا شئت !آه آه شوقاﹰ إلى رؤيتهم .في أرضه والدعاة إلى دينه
و مو بالطبع هذا كله و لا شك كان عند ذريته من بعده على نبينا و عليهم السلا.
جعفر الصادق عليه السلام يقول حديثي حديث أبي محمد الباقر و حديث أبي
حديث جدي علي زين العابدين و حديث جدي حديث جدي الحسين و حديث جدي
الحسين حديث جدي علي بن أبي طالب و حديث جدي حديث جدي رسول اﷲ
لكن لم .و تعالى صلى اﷲ عليه و آله و سلم و حديث رسول اﷲ كلام اﷲ سبحانه
تترك الأمة هذا إلا خوفا من الساسة الذين قمعوا كل من جاءهم بنصوص لا
أحاديث تبرهن على بعض تصرفاتهم بأنها واووضع تخدمهم أو تخدم أهل البيت
و الدليل أن مالك بن أنس لما قال له الرشيد لم نر في كتابك ذكرا لعلي .من السنة
أعجب لهذا الرد من قبل و .يكونا ببلدي و لم ألق رجالهماو بن عباس قال إنهما لم
عليه السلام مالك لأنه عايش محمدا الباقر بالمدينة و لو أراد أن يأخذ عن علي
بن عباس لوجد بدون شك ما يصبو إليه عند محمد باقر علوم الأولين عنو
يأتون كانوامالك بأن كل الناس من بني هاشم وغيرهم و قد شهد له .والآخرين
و لما سأل سفيان بن .محمدا و يقبلون يده إلا أنه يقول أنه لم يكن هو يقبل يده
لم يحدث أولونا عن :حرب مالكا ما لكم لا تحدثون عن أهل العراق؟ أجاب مالك
لأنه اكما ثبت أن هارون جلد مالك .أوليهم فكذلك آخرونا لا يحدثون عن آخريهم
هذا على أنه أمر سياسي بالدرجة الأولى؟ و قال ألا ينبئ .قال بشيء يخالفه فيه
حمزة سمعت مالكا يقول كانت العراق تجيش علينا بالدراهم و الثياب ثم صارت
مع أن الكل يعلم ما للعراق من فضل في العلم فعن معاذ بن .تجيش علينا بالعلم
قال قال النبي صلى اﷲ عليه وسلم اللهم بارك لنا في صاعنا ومدنا وفي جبل
شامنا وفي يمننا وفي حجازنا قال فقام اليه رجل فقال يا رسول اﷲ وفي عراقنا
فأمسك النبي صلى اﷲ عليه وسلم فلما كان في اليوم الثاني قال مثل ذلك فقام إليه
فأمسك النبي صلى اﷲ عليه وسلم فلما كان الرجل فقال يا رسول اﷲ وفي عراقنا
في اليوم الثالث قام إليه الرجل فقال يا رسول اﷲ وفي عراقنا فأمسك النبي صلى
اﷲ عليه وسلم فولى الرجل وهو يبكي فدعاه النبي صلى اﷲ عليه وسلم فقال أمن
