التي الساعة بيرغمان، إنغمار ساعة الذئب، ساعة في الفجر قبيل يعود
، البشر جميع فيها يولد
ن
فهم الحراس ليغافل ضرورة ول وتوميو
ن
ولوغشم
، المشغول والتلفاز مرعبة بقصص
ً
غرفة في سريره ىعل يتمدد امئاد
آتية فأمه وينام، أنفه على الأوكسجين قناع يضع المشددة، العناية
أن بد ول التالي اليوم ظهيرة عند وستزوره حلب الأكبرمن شقيقه بصحبة
.يرام ما على شيء كل يبدو
ويعود ى رخأ مرات الليلية جولته يعاود نور ظل
ً
ل بخفة امئاد
فخ
ُ
على ت
وكان إستيقاظه، منذ رائق بمزاج كان خامسةال الليلة في أحد،
ن
وبوانملا
نودهاشي
ً
امليف
ً
كانوا لأنهم كوميدي أنه بد ول والأسود بالأبيض اميدق
ن
،ىرخأو فينة بين وكحضي
ّ
بجانبهم رمف
ن
لكنه يلاحظوه، ولم وجل ود
رأى لينزل، يكمل ولم توقف الممر، نهاية قبل
ً
اباب
ً
من إليه ينتبه لم ايرس
مشفى سطح إلى بدوره أفضى لولبي درج إلى به وأفضى ولجه قبل،
القرميد على جلس الحافة، إلى توجه ، "واسعة السماء كم الله، " حرستا،
البارد
ً
اللامعة، النجوم النجوم، ويراقب ليدخن للأسفل، ساقيه ايلدم
برقة تومض كلها سامو، نجمة الأصدقاء، نجوم العائلة، نجوم البطيئة،
.دمشق سماء في لمرئية رمادية بخيوط معلقة صابيحم لتبدو
