تلمسهُ أن ما
طاولة بين والكوردية، العربية بين بخفة ي راجلا الحساب موظفة تتنقل
والشيكات الزبائن ثحي والكاونتر الأوفيس، نظام جداول حيث الكمبيوتر
جسر إلى الواجهة بلور إلى البنك قاعة تعبر التي والنظرة والتواقيع
.الغرب جهة من بدهوك المحيط زافا جبل إلى شورش
سنها حشوة تحت عالقة بقدونس قطعة إخراج تحاول وهي الصباح منذ
مما وجودها يشتت كان الأمر هذا مرة، كل تخيب لكنها اللسان بطرف
، الغائب جمال وجهها على يضفي
ً
الذي الجمال العصي، الجمال ايئزج
حاولت كلما الزئبق من كنقطة يلاحقها لمن تبدو إنها تلمسه، إن ما يتبدد
وأكثر شراسة أشد نقط إلى تتفتت بها، الإمساك
ً
.ادانع
خفافة ترتدي شابة للتواليت، المواجهة الغرفة من ى رخأ موظفة تأتي
أديداس
ً
حول تلتف إن وما يدها، في شاي كأس ملتح أسود زانيجو
وأحذية سوداء ببدلت أعمال رجال ثلاثة إليها يلتفت الرخامي العمود
زيرك،: قودنصلا موظف ينادي حالما بينهم أناقة الأكثر يقوم لمعة،
.زيرك
