أملاً جبلتَ العزمَ في أرواحنا
وسقيتهُ العلياءُ دونَ الأبحر
يا سيّداً تشدو بهِ أمماً
ترنو إلى الأفلاك تسعى المثبرِ
تبني مِن الأمجادِ مالم ينطوي
وهدوتَ عُمراً في طريق الأطهر
تلقى من العلياء عِزاً واجداً
وتُجيبكَ الأقمارُ حُبَ الأنظُر
يا ساعياً لله ما خاب الرجا
برِ حاشاكَ أنت كبيهُ المُتج