ثبت عن رسول اﷲ صلى اﷲ عليه و آله أو عن أحد أئمة آل بيت رسول اﷲ و
لم اليوم أقول هذا لأنني أرى و أن بعض ما يعتقده اصحاب مذهب أهل البيت
يثبت و يا للأسف لا عن رسول اﷲ و لا عن الأئمة عليهم السلام مثل على عجالة
ل البيت و لو كما يقولون على لسان الزيادة في الأذان و التطبير و التقول على أه
و خاصة باللغة العامية و هم يعرفون أنهم الحال لأن أحوالهم ليست كأحوالنا
و الإختلافات الكثيرة و الزيارات و التغني بالخطب و الأدعية أفصح من عليها
و هل هؤلاء الأئمة ...و غيرها وحول الخمس و حول الرجعةحول صلاة الجمعة
هب الذين اعترف كل منهم بأن جعفر الصادق عليه السلام هو أستاذه أصحاب المذا
و إلا باﷲ عليك أخي أم تركوه؟ و اهتدوا بهديه و معلمه التزموا بإمام زمانهم
القارئ الكريم فهل نص رسول اﷲ صلى اﷲ عليه و آله على اتباع أصحاب
لم يكن على سنة و هل من كان قبلهمالمذاهب الأربعة؟ و هل قال بإمامتهم؟
صلى اﷲ بل نص رسول اﷲ صلى اﷲ عليه و آله وسلم إذ لم يكونوا على مذهبهم؟
بل يلاحظ على خصوص مالك بن .على العترة الطاهرة مع الكتابعليه و آله
، ولا يروي عنه في (عليه السلام)أنس أنﹼه كان يطعن في الإمام جعفر الصادق
ابعة ويضم إليه من هو أرفع منه كما ذكر ذلك الأُصول، وإنﹼما يروي عنه مت
المزي في تهذيب الكمال مع أن مالك بن أنس نفسه كان يحضر عند الصادق
اختلفت إليه زماناﹰ فما كنت أراه إلاﹼ على ثلاث ) :وقد قال عنه (عليه السلام)
إما مصلّ، وإما صائم، وإما يقرأ القرآن، وما رأيته يحدث إلاﹼ على :خصال
للتذكير فإن حديث إختلاف أمتي رحمة يروى .بن حجرلاتهذيب التهذيب (طهارة
أن أحدا من الناس ذكر أمام جعفر الصادق عليه السلام هذا الحديث فقال جعفر
نقمة؟ فقال الرجل إن كان إختلافهم رحمة فإذا اجتماعهمالصادق صدق رسول اﷲ
فيما معناه لم يعن رسول اﷲ صلى اﷲ عليه و آله جعفر الصادق عليه السلام قال ف
إنما عنى رسول اﷲ صلى اﷲ عليه و آله إختلافهم إلينا للتفقه في ما ذهبت إليه
من كل فرقة فلولا نفر و ما كان المؤمنون لينفروا كافة الدين لقول اﷲ سبحانه
التوبة يهم لعلهم يحذرونلينذروا قومهم إذا رجعوا إلوليتفقهوا في الدين منهم طائفة
يحضر عند جعفر الصادق، أي كان يقول اختلفت إليه زمانا فهذا مالك. 122
