،رانلا نوتأ يف دلو دقو ،اًيلاعتمو ،اًيلاع قلحيف ،ةميظعلا هحور هيلإ
ّ
دترتو ديدج نم قثبني ىودجلالاو.اًقلأتم ايًفاص هرهوج ىلجتيو بئاوشلا رهصنتفيع حاسد أن يلحق به، يخاطب طتسي لا ثيحب ةدرفتم ةعيفر ةلزنم يف امًئاد هسفن يبنتملا عضيو
سيف الدولة قائلا1 )(:اً
وااهاااااااااسَ يّ االإ لَ ااااياامااجاالا تِ أاااات
إماالوأ كَ ــــــيلع ي دِـــسِ احإيـــــــ غـــــلبأفِّناااااقارااتِإ
ااااااااسا كَ ااااناام هِاااابإ
راافااظأ
إماالوـِب ُلواــــحيُّاــقاح قرإــــــبَ اــــبَكَل يـلوقي ،ةبترم اهينادت لا ةبترم يف هسفن اعًضاو ،ارًعش هتاذ يبنتملا ققحيو2 )(:ًةاااابإاااترُ ِةاااالوّ
داااالا فِ ااايااااااااااسبُتااااغااالااابٍقمحأ ةِاااايحلب وهُليَ نإأ ءَاااااااااااش اَذإــًئيإَ
ش دِاـــس حُ لاُ
دــ
َمَ
ك اــ
َُهــــ موُتإ
د
َصَ
ق اـقراااااااشمَو بٍ رغ نَ يب ااام اااهِبُتإ
رَنَأقاااحَ ااالا هَُاااال لَ اااااق
مُاااث يرااااابُاااغ هُارأَبلاِمـــ
َحإز
َي نإـــ
َم هُــــ
ق نكلو
َرإغ
َي
َرــحلوقي ،مهريثت ةناكم ىلإ لصو هنلأ ؛مهنم ارًخاس داسحلا يبنتملا رذعيو3 )(:ا اااااااااس ولاااالااااحُ
ِعااااُ داإنإأ ر ذ
َي
ِواا اااح ااااااااااشِّـــنإفَ
ـــق يإ
ــــوصل دُ
ــــــإل ت
َــــكم ىٍناَاااعَ
ااان ىاالَاااظِن إأو هااااياالإ ير
َاااايُواوباااُ ذـليإ
ِهَ
د ُـــسُ حإ ت
َوبُ ــــــــالقل ق َدَ ـــــحلاولذا فهو يرى في نفسه صفة الكمال4 )(:ــِهَف صٍ ــــِقاَن نإــــمِ يــــِتمَذ
َم
َكـــــإتَتَأ اَذِإ
َـــمِا وَك يـــِّنَأِب يــــِلُةدَاـــ
َه
شلا
َـلُ يياته حفي شاااااعر المتنبي، فقد كان طوال ةياااااسااااااسلأا انلأا تانوكم ىدحإ لامكلاو صقنلا ةيلدج نّ إابًاااسيترفع عن النقص ويساااعى نحو الكمال، والأنا لا تتجلى عنده إلا بصاااورة من صاااور الكمال، ن
حلام نم دّب لاف ،رخلآا يفن اًنماااااااض ينعي لامكلا رابتعابو .اً
ظة العلاقة دجمو ارًخفو ةوقو ابًدأو
فيه اعر وحضااااوره لا يتم إلا بنقص الآخر ونالجدلية بين كمال الشاااااعر ونقص الآخر، فكمال الشااااالمولدة ووإلغائه؛ ولذا ساااااوف تحافظ الأنا على هذه الجدلية المولدة للطاقة الشاااااعرية لدى الشااااااعر
لمعنى الحضور والوجود والكمال.امهنيب عارااااااصلاف اذلو ؛انلأا ضيقن وه دااااااساحلاف ،ةّيلدج ةيؤر لاإ داااااااسحلا ىري لا يبنتملاويصراع وجود5 )(:1. 302 : 2 ديوان أبي الطيب المتنبي،ـ
2. 314 : 2 ديوان أبي الطيب المتنبي،ـ
3. (عليه تحسد). 75 : 1 ـ ديوان أبي الطيب المتنبي،
4. 360 : 3 المتنبي، ـ ديوان أبي الطيب
5. 60 ـ 59 : 4 المتنبي، ـ ديوان أبي الطيب