وأمر طاعتهم الكتاب في اﷲ فرض الذين الأئمة بعده من اﷲ عند من به جاء
فرجت: طلحة فقال. اﷲ عصى عصاهم ومن اﷲ أطاع أطاعهم من الذين بولايتهم،
لي، فسرته حتى وآله عليه اﷲ صلى اﷲ رسول بذلك عنى ما أدري كنت ما عني
أبا يا. الجنة وآله عليه اﷲ صلى محمد أمة جميع عن الحسن أبا يا اﷲ فجزاك
! الناس أيها: فقلت مختوم، بثوب خرجت رأيتك عنه، أسألك أن أريد شئ! الحسن
اشتغلت ثم ودفنه، وكفنه بغسله وآله عليه اﷲ صلى اﷲ برسول مشتغلا أزل لم إني
واحد، حرف عني يسقط لم مجموعا عندي اﷲ كتاب فهذا جمعته، حتى اﷲ بكتاب
فأبيت إلي، به ابعث أن إليك بعث عمر رأيت وقد وألفت، كتبت الذي ذلك أر ولم
عليها يشهد لم ما وإذا كتبها، آية على رجلان شهد فإذا عمر الناس فدعا تفعل، أن
يوم قتل قد أنه - : أسمع وأنا - عمر فقال يكتب، فلم أرجاها واحد رجل غير
إلى شاة جاءت وقد ذهب، فقد غيرهم يقرأه لا قرآنا يقرأون كانوا قوم اليمامة
وسمعت عثمان، يومئذ والكاتب فيها، ما وذهب فأكلتها يكتبون وكتاب صحيفة
إن: يقولون عثمان عهد وعلى عمر عهد على كتبوا ما ألقوا الذين وأصحابه عمر
مائة والحجر آية، ومائة نيف النور وأن البقرة، سورة تعدل كانت الأحزاب
الناس إلى اﷲ كتاب تخرج أن - اﷲ يرحمك - يمنعك وما هذا؟ فما آية، وتسعون
قراءة على الناس وحمل الكتاب له فجمع عمر ألف ما أخذ حين عثمان عهد وقد
علي له فقال بالنار؟ وأحرقهما مسعود وابن كعب بن أبي مصحف فمزق واحدة،
عليه اﷲ صلى محمد على وعلا جل اﷲ أنزلها آية كل إن! طلحة يا :السلام عليه
أنزلها آية كل وتأويل يدي، وخط وآله عليه اﷲ صلى اﷲ رسول بإملاء عندي وآله
شئ أو حكم أو حد أو وحرام حلال وكل وآله، عليه اﷲ صلى محمد على اﷲ
عليه اﷲ صلى اﷲ رسول بإملاء مكتوب عندي القيامة إلى يوم الأمة إليه تحتاج
أو كبير أو صغير من شئ كل: طلحة فقال .الخدش أرش حتى يدي وخط وآله
نعم،: قال مكتوب؟ عندك فهو القيامة يوم إلى أو يكون كان أو عام أو خاص
باب ألف مفتاح مرضه في إلي أسر وآله عليه اﷲ صلى اﷲ رسول أن ذلك وسوى
اﷲ صلى اﷲ رسول قبض منذ الأمة أن ولو باب، ألف باب كل يفتح العلم من
ألست! ياطلحة أرجلهم، تحت ومن فوقهم من لأكلوا وأطاعوني اتبعوني وآله عليه