نادية الكوكباني صنعائي
لكي لا مع جارتي؛ لأن الصداقات في المدرسة لم تكن مسموحة،
على العكس منها كانت ، وبرفقة أميارات إلا فيما ندرنتبادل الزي
علاقتنا مع العائلات اليمنية المقيمة في القاهرة قوية وغنية بتبادل
الزيارات والمشاركة في المناسبات الدينية والسياسية والاجتماعية.
شعوري بالحياة في القاهرة كان يوافق شعور كثير من
كن فيها؛ لأنها مدينة حياة، بل هي العائلات اليمنية التي فضلت الس
ضاجة بالحياة في كل شبر فيها. هناك الحياة الاجتماعية البسيطة
المرتبطة بذاتها وبكل ما حولها، وهناك الحياة الثقافية الغنية
بالإنتاج الأدبي والفني المتجدد مع العصر ومع تطوراته، وهناك
ًايفارغج يبرعلاالقلب ة وارتباطها بالعالم فالقاهرة فيالسياس
الذين نجوافيها أحد السياسيين ،اهنكسن يتلا ةرامعلا ...ًايحورو
مظعم تْ ّفص تاينيعبسلا فصتنم يف ةيسايس تافلاخ نم بحياتهم
زملائه. وهناك تاجر وجد أن تسهيلات تجارته في القاهرة أفضل
يحميه ويأخذ قبيلة لا يوجد شيخ الأقلبكثير منها في اليمن على
في القاهرة وجد عن تعبه. قطرة عرق واحدة ن تعبردون أ نسبته
هو الحامي. هناك أيضا الكثير من طلاب - لا الشيخ-القانون
وطالبات الجامعات الذين يتشاركون إيجار شقة وينفرد كل واحد
منهم بغرفة مستقلة.
ادعام ،اهانسحتسا ا^ نكل ؛اذه ةايحلا طمن يبأ انيلع ضرفي مل
ةيرصملا ةيعامتجلاا ةئيبلا يف اًريبك هجامدنا شقيقي، الذي كان
منذ المدرسة وحتى الجامعة. انتهى به الأمر بالزواج من فتاة
مصرية، "هبة" أو "هبة الله"، بنت الجيران. قضى معها طفولته
.نيتلئاعلا نم ًاضارتعا ةقلاعلا هذه قلت ملو ،هرمع لحارم لكو