زوج التنتين

كنت أقود السيارة في طريق العودة إلى البيت دون أدنى إحساس بمعالم الطريق. لقد كنت...كلي...في شبه إغفاءة، لم أكن أسمع إلا "صوت" موع ...

شهور الحمل مرت طويلة وزادت في "حرارة" الانتظار مشاكل الحمل التي ت صعبة، حتى بت من رواد المستشفيات التي قضت فيها زوجتي كان الاولى ...

الفصل السابع عشر الوراء وأنا أعيش المشهد نفسه، والموقف عادت بي الذاكرة سنوات إلى الذي أحياه اليوم، القلق نفسه كان ينتابني والمشا ...

استطعت بهدوء مصطنع أن أتغلب على استفسارات الأم والشقيقة. ماذا قال الولادة؟ لقد حاولت جاهدا أن أطرد الشك من قلبيهما الطبيب ولماذا ...

حبيبتي فقد تحقق حلمك بالأمومة...ثم غادرت دمعتين ثمينتين...مبروك يا الغرفة كما دخلتها...بهدوء. الفصل الثامن عشر وكأنني كنت أبا لل ...

أتت الممرضة كما حلامي على صوت الباب يفتح. لقد أاستيقظت من وعدت...ربع الساعة بالتمام والكمال. ابتسمت، توجهت نحو الطفلة...حملتها ب ...

قطعت تأملاتي بسؤالها لي عن مدى سعادتي. أجبتها بان لملمت أصابعها د إلى بيتنا بين أصابعي...تشابكت يدانا...وقبل أن تسأل أجبتها بانن ...

التي فجرتها ام الاولاد الأربعة التي وكنت بالفعل في حاجة إلى "الهزة" احتجت على "سجنها" وطلبت مني صكا يحررها من "عبودية" الانتماء ...

لم أقاوم غضبها ولم أقاطع حدة نبراتها. لم أمل من النظر إلى وجهها...تعابيره كانت صادقة...استعطاف نظراتها...تجاعيد .ارتجاف الكلام ف ...

ة معنوية تستحق إلى الكلمة...يكفي أن أهجر بعض مبادئي. إنها جريم العقاب. رياح الندم تقاذفتني في ذلك الصباح، كانت تتوه بي في مسالك ...

كنت سعيدا جدا على الرغم من كل الأفكار التي كانت تطارد هذه اللحظة اء لا يزال على ما هو عليه. لم الهانئة. الخير الذي توسمته في هؤل ...

إيجابا، قياسا أيضا إلى الأداء والطموح. المشكلة كانت في تكويني النفسي الذي انتميت إليه وانتمى هو إلي. رياح التغيير كانت أمام مهمة ...

الحلم كان يستحق المجازفة والتضحية. الأبناء كانوا فعلا في حاجة إلى ي تخليت عن الوظيفة من اجل توفيره، واستطعت بسرعة الوقت الثمين ا ...

لم أشأ أن أتسرع في اتخاذ القرار، وكثيرا ما أرجأت "ساعة الصفر" في رتها إحداهما أو كلاهما "عدوانية" مفاتحة الزوجتين بنواياي التي ر ...

المرأة لتسجن فيه من يحاول أن يكون سجانها، وقد نجحت في ذلك إلى حد كبير. قالت لي: ألم تساعد على تعليمي بأن المرأة نصف المجتمع وأنه ...

لم تترك في ،كان دفاعها عن استقلالية بيتها وشخصيتها وكيانها مستميتا جداره ثغرة ينفذ من خلالها الخصم، مهاجمة في بعض الاحيان على قا ...

في نصف أيامي من دونك، أحلم باكتمال ألا تدري أنني أعيش نصف امرأة هذا النصف يوما بعد آخر، فهل أتيت تحرمني حتى من حلمي؟ إن لي في كل ...

الفصل الرابع والعشرون دهشني أ اتلميذتي في معظم مراحل عمرينا...ملم تدهشني بلاغتها فقد كانت هجومها واقتناعي بدفاعها وتراجعي "سرا" ...

إلى سابق عهدي في "العيش المشترك" مع الزوجتين في نفسي وانا اعود ن في بيت البيتين، وكان لما كنت أسمع به عن مشاكل هواة جمع الزوجتي ...

الفصل الخامس والعشرون في ليلة فرح ابني البكر شعرت انني كبرت بسرعة. لقد استقر رأيه أخيرا على الزواج من ابنة الوطن بعد أن عاش قصة ...